مشاهد لا تصدق للتلوث عند شاطئ هاو في مقاطعة ثانه هوا جنوب فيتنام... هذا الشاطئ الذي كان قبل عقود هادئا ونظيفًا، يكاد اليوم يغرق بالنفايات البلاستيكية التي غدت أكثر وضوحا للعيان من الرمال. إذ تلقي أمواج البحر عند الشاطئ كل أنواع النفايات التي يغص بها بحر الصين: من خوذات بلاستيكية وألعاب وحتى قطع الأثاث. وعلى الرغم من أن المجتمع الدولي حدد الخامس من حزيران/ يونيو يوما عالميا للبيئة لكن الطريق ما تزال طويلة قبل أن يتخلص العالم من هذه المشاهد المؤذية.
مشاهد لا تصدق للتلوث عند شاطئ هاو في مقاطعة ثانه هوا جنوب فيتنام... هذا الشاطئ الذي كان قبل عقود هادئا ونظيفًا، يكاد اليوم يغرق بالنفايات البلاستيكية التي غدت أكثر وضوحا للعيان من الرمال. إذ تلقي أمواج البحر عند الشاطئ كل أنواع النفايات التي يغص بها بحر الصين: من خوذات بلاستيكية وألعاب وحتى قطع الأثاث. وعلى الرغم من أن المجتمع الدولي حدد الخامس من حزيران/ يونيو يوما عالميا للبيئة لكن الطريق ما تزال طويلة قبل أن يتخلص العالم من هذه المشاهد المؤذية.
اعلاناعلان
اعلاناعلان
