في غزة، ومع استمرار القصف الإسرائيلي العنيف الذي بدأ في السابع من تشرين الأول / أكتوبر، يتحتم على المواطنين البحث عن بديل لشحن هواتفهم والبقاء على تواصل مع أسرهم وأقربائهم لمعرفة أخبارهم إن كانوا لا زالوا أحياء. ولأن إسرائيل قطعت إمدادات الكهرباء عن غزة، يقوم الأهالي بابتكار طرق جديدة لشحنها، كاستخدام بطاريات السيارات.

فرنسا أمام أسبوع مضطرب: مصير حكومة بايرو مهدد وحراك شعبي مرتقب