نشأت شقوق وتصدعات أرضية ضخمة في آيسلندا، بسبب هزات أرضية سببتها تحركات كتل الماغما في أحد البراكين جنوب غرب العاصمة ريكيافيك. وكانت السلطات أجلت في 11 تشرين الثاني/ نوفمبر نحو أربعة آلاف من سكان بلدة غريندافيك بعد أن تسببت حمم بركانية تحت القشرة الأرضية بحدوث مئات الزلازل في المنطقة، ما يعد أيضا نذيرا بثوران بركاني.
