ويعد التمثال الذي نحتته ريكه رابن إضافة مهمة إلى المشهد العام للمدينة، ويسلط الضوء على حوار نقدي حول تمثيل الجنسين في الفن العام. وتكتسب إزاحة الستار عن التمثال أهمية خاصة في خضم النقاشات الجارية حول ندرة تماثيل النساء في الدنمارك، حيث إن هناك تمثالا واحدا فقط لامرأة من كل عشرة تماثيل، وفي كوبنهاغن هناك تماثيل لمخلوقات أسطورية أكثر من تماثيل النساء.

الشرطة البرازيلية تحرر رهينتين وتقتل ثمانية مشتبه بهم خلال مداهمة مسلّحة