قد تكون الحياة صعبة بالنسبة لليتامى لكن أيضا بالنسبة لأولئك الذين لم يوفر لهم الاباء الحنان والرعاية الكاملة لأسباب متعددة. الكل يتفق على أن دار الايتام أو المدرسة لا يمكن أن تعوضا الحياة الاسرية، لكن مختلف المؤسسات العاملة في هذا المجال تحاول توفير مايمكن من رعاية وتعليم للاطفال ، سنحط الرحال في روسيا وبعدها في غرينلاند.
روسيا:
الاطفال بحاجة الى التعليم لمواجهة المستقبل لكنهم أيضا بحاجة الى الحب والرعاية ليكونوا أكثر نضجا. ماهو مصير الاطفال الذين لا يستطيع اباؤهم أن يوفروا لهم الحياة الاسرية التي يحتاجونها؟ روسيا من بين البلدان التي تعمل على تطوير شبكة الاسر الحاضنة لتوفير بيئة تربوية وأسرية للاطفال.
للاطلاع أكثر على الموضوع يرجى النقر على الرابط الاتي:
غرينلاند:
هل يمكن للفن أن يعوض للاطفال الحياة الاسرية المفقودة ؟ استكشاف العالم والاستمتاع بالافلام والرياضة في درا لرعاية الاطفال في غرينلاند، انها مدرسة تعتمد على منهج تغيير حياة الاطفال من خلال الانشطة الابداعية.