تعود الأحداث الساخنة والمتلاحقة من جديد إلى الساحة السياسية فى اليمن غداة سيطرة المسلحين الحوثيين على قصر الرئيس “عبد ربه منصور هادي” ومقررئيس
تعود الأحداث الساخنة والمتلاحقة من جديد إلى الساحة السياسية فى اليمن غداة سيطرة المسلحين
الحوثيين على قصر الرئيس “عبد ربه منصور هادي” ومقررئيس الوزراء خالد بحاح رغم الإعلان عن سريان إتفاق جديد لوقف القتال
المشهد السياسي فى اليمن أصبح ضبابيا وينذربمستقبل مفتوح على كل الاحتمالات خاصة بعد إعلان السلطات الامنية في ثلاث محافظات جنوبية بإغلاق المنافذ البحرية والجوية إلى أجل غير مسمى تضامنا مع رئيس الجمهورية معتبرين أن ما حدث في صنعاء هو إعتداء على شرعية الرئيس
وفي الوقت الذي يسعى فيه الحوثييون إلى السيطرة على مجمل العاصمة اليمنية توافد المئات من مسلحي اللجان الشعبية الموالية للرئيس اليمني الى مدينة عدن بغرض حماية المقرات الحكومية.
تسارع الاحداث في اليمن جعل اللجنة الأمنية في كل من عدن و لحج وأبين تصدر بيانا تشدد فيه على التمسك بالشرعية الدستورية للرئيس هادي محملين الحوثيين مسؤولية التعرض والمساس بهذه الشرعية