Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

عشرات ألاف الزوار يتوافدون على كاتدرائية تورينو لاكتشاف "الكفن المقدس"ليسوع المسيح

عشرات ألاف الزوار يتوافدون على كاتدرائية تورينو لاكتشاف "الكفن المقدس"ليسوع المسيح
حقوق النشر 
بقلم: Adel Dellal
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button

حوالي مليون شخص قاموا بحجوزات لاكتشاف “الكفن المقدس“، الذي ترددت أنباء بأنه الكفن الذي لفّ جسد يسوع المسيح عليه السلام. “الكفن المقدس” يعرض أمام

اعلان

حوالي مليون شخص قاموا بحجوزات لاكتشاف “الكفن المقدس“، الذي ترددت أنباء بأنه الكفن الذي لفّ جسد يسوع المسيح عليه السلام. “الكفن المقدس” يعرض أمام الجمهور إلى غاية يوم الرابع والعشرين من يونيو-حزيران في كاتدرائية تورينو بييمونتي في إيطاليا. ويبلغ طول الرداء أربعة أمتار وستة وثلاثين سنتيمترا، ويصل عرضه إلى متر وعشرة سنتيمترات، ونستشف على الرداء بصمات من جسم المسيح الذي تعرض للتعذيب، وخاصة على مستوى الوجه. هذه النسخة تمّ اكتشافها في منتصف القرن الرابع عشر في نوتردام في ليريه بفرنسا.

“فيما يتعلق بالبحث العلمي، لا يوجد هناك توافق في الآراء، الكنيسة ليس لديها اعتراض ضد استمرار البحث عن الأدلة العلمية. أكثر ما يهم الزوار، ومن يقصد الكنيسة هو أنّ أمام هذا الكفن يتذكر الناس بإستمرار ما قام به يسوع“، قال رئيس أساقفة تورينو سيزار نوسيغليا.

“الكفن المقدس” استقطب الكثير من المسيحيين، بعضهم اعتبر الأمر مناسبة دينية عظيمة. في العام ألفين وعشرة وخلال العرض السابق للكفن في الأماكن العامة، حضر حوالي مليوني شخص إلى تورينو.

“بالنسبة لي يبدو أصليا منذ المرة الأولى التي رأيتها فيه، وسأواصل الاعتقاد بذلك لأني أشعر بتأثر في كلّ مرة أشاهده“، تقول هذه السيدة. “الأمر مؤثر للغاية، إنها تجربة فريدة من نوعها. آمل أن يتمكن جميع الشباب من الإيمان بهذا الأمر“، تضيف هذه الشابة.

بنديكتوس السادس عشر زار “الكفن المقدس” في ألفين وعشرة ووصف الأمر “بالرمز الاستثنائي” المطابق لقصة موت المسيح في الانجيل. أما البابا فرانسوا فسيزور تورينو الاثنين والثلاثاء من يونيو-حزيران.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

ليس للسيد المسيح.. فحوص جديدة تبيّن زيف كفن تورينو

"سيدة الحمام" تثير غضب سكان روما.. بلدية المدينة تمنعها من إطعام الطيور

بعد رحيل جورجيو أرماني: ما مصير إمبراطورية الأزياء التي بناها؟