Newsletterالرسالة الإخباريةEventsالأحداثالبودكاست
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

أزمة اللاجئين تقسم أوروبا والمجرتتهم كرواتيا بإنتهاك سيادتها

أزمة اللاجئين تقسم أوروبا والمجرتتهم كرواتيا بإنتهاك سيادتها
Copyright 
بقلم:  Leila Guiri
نشرت في
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

كيفية استيعاب موجة اللاجئين الساعين بيأس الى الوصول لدول شمال أوروبا صعدت الخلاف بين الدول الأوربية خاصة بين كرواتيا والمجر وسلوفينيا. هذه الأزمة

اعلان

كيفية استيعاب موجة اللاجئين الساعين بيأس الى الوصول لدول شمال أوروبا صعدت الخلاف بين الدول الأوربية خاصة بين كرواتيا والمجر وسلوفينيا.
هذه الأزمة الخانقة التي تعيشهاالمنطقة حاليا بسبب التدفق الكبيرواليومي للاجئين دفعت بكرواتيا إلى الغاء سياسة الأبواب المفتوحة التي تتبعها بسبب العدد الكبيرالذي يفوق طاقتها الإستيعابية.

وزيرالشؤون الخارجية للمجر يقول:
“أعتقد أن الحكومة الكرواتية في الأيام الأخيرة كذبت على سكانها وعلى الشعب المجري وكذا على جميع دول الإتحاد الأوربي”.

هذا وذكرت الشرطة السلوفينية أن 1287 شخصا من العراق و سوريا وأفغنستان وصلوا الى أراضيها ابتداءا من منتصف ليلة الجمعة.

من جانبه رئيس وزراء سلوفينيا ميرو سيرار أكد أن بلاده قد تفتح ممرات عبور للاجئين في حال استمروا بالتدفق بأعداد كبيرة، كي يتمكنوا من الوصول الى دول أوروبا الغربية حيث قال:

“نحن نعلم أننا نواجه موجة كبيرة من اللاجئين القادمين من كرو اتيا.وما يؤسفنا أن الجارة كرواتيا لم تف بمسؤولياتها، لأن الأمورخرجت عن سيطرتها لذلك قامت بتوجيههم نحو سلوفينيا، ا لتي كما تعلمون هي الوصي على حدود شينغن لأن هذه هي مسؤوليتنا الأوربية” بدورها الحدود النمساوية السلوفينية شهدت لأول مرة، عبور أكثر من عشرة لاجئين،ومن ناحية أخرى دخل النمسا ليلة ا لسبت حوالي 10 آلاف لاجئ.لذلك قررت فيينا نقل المزيد من القوات العسكرية تدريجياً إلى حدودها مع كرواتيا وسلوفينيا، بداية الأسبوع المقبل،لمواجهة تدفق اللاجئين إلى بلادها”.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

"ولو بالمليارات لن ألعب في دولة تقتل الأبرياء".. المهاجم النرويجي ساتر يرفض الانضمام لناد إسرائيلي

رئيس الوزراء المجري يطمئن المواطنين: الوضع آمن رغم ارتفاع منسوب الفيضانات

لماذا تريد أوكرانيا ضرب العمق الروسي باستخدام صواريخ غربية بعيدة المدى؟