مرة أخرى قررت السلطات الروسية فتح تحقيق بشأن اغتيال آخر قيصر لروسيا نيكولا الثاني وزوجته ألكسندرا إثر الثورة البلشفية في الف وتسعمائة وثمانية عشر،
مرة أخرى قررت السلطات الروسية فتح تحقيق بشأن اغتيال آخر قيصر لروسيا نيكولا الثاني وزوجته ألكسندرا إثر الثورة البلشفية في الف وتسعمائة وثمانية عشر، وفي هذا السياق تم استخراج رفاتهما في عاصمة الامبراطورية القديمة سان بطرسبورغ
مسؤولون في لجنة التحقيق قالوا إنهم سيعيدون التحقيق من الصفر، بشأن ظروف مقتل أفراد العائلة الامبراطورية ودفنها
وكان تحقيق سابق فتح في ثلاثة وتسعين لكن اللجنة اغلقت ملف التحقيق في الفين وتسعة، بسبب عدم إحراز تقدم ملحوظ، وهو قرار قضت محكمة روسية في الفين وعشرة بعدم قانونيته
وكانت الكنيسة الأورثودوكسية أعربت لوقت طويل عن شكوكها بشأن الرفاة المستخرج أن يكون لعائلة رومانوف، وطالبت منذ نحو شهرين باستئناف التحقيق
وكان استخراج رفاة باقي أفراد عائلة رومانوف مكن من تحديد هوية القتلى رسميا عام ثمانية وتسعين، بعد استخراج الرفاة من مقبرة جماعية في ايكاتيرينبورغ سنة إحدى وتسعين، واعلنت الكنيسة الأورثودوكسية قدسيتهم كضحايا