وزيرا داخلية فرنسا وألمانيا يبحثان الملف الامني في ضوء الهجمات الأخيرة

وزيرا داخلية فرنسا وألمانيا يبحثان الملف الامني في ضوء الهجمات الأخيرة
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

بحث وزيرا داخلية فرنسا برنارد كازنوف ونظيره الالماني توماس دي ميزيير في باريس الثلاثاء الوضع الامني في البلدين وفي اوروبا في ضوء الهجمات الاخيرة التي هزت البلدين واستمرار الانذارات بتنفيذ هجمات…

اعلان

بحث وزيرا داخلية فرنسا برنارد كازنوف ونظيره الالماني توماس دي ميزيير في باريس الثلاثاء الوضع الامني في البلدين وفي اوروبا في ضوء الهجمات الاخيرة التي هزت البلدين واستمرار الانذارات بتنفيذ هجمات ارهابية.
يقول وزير الداخلية الالماني:
“ من الواضح انه مع الحركة الحالية للناس وقرب منطقة الشرق الاوسط لدولنا، من الافضل ان نتعاون بشكل اكبر في اوروبا، هناك اصوات منتقدة عدة تقلق اوروبا في الوقت الحاضر، وتسأل عن جدوى اوروبا؟ الرسالة هي من هنا عندما نهتم ونقلق لأمننا بوسع اوروبا ان تضيف قيما”. بدوره قال وزير الداخلية الفرنسي ان سبعة اشخاص اعتقلوا خلال آب الجاري على صلة بشبكات ارهابية، وكرر مطالبة فرنسا بملف معلوماتي موحد للمسافرين المشتبه بميولهم وصلتهم بجماعات جهادية.
“ يجب ان تكون الملفات المختلفة قابلة للتشغيل المتبادل، واعني بذلك ان تكون مترابطة ومتعلقة، ومن الضروري ان شرطتنا في الميدان تستخدم وسيطا بيانيا واحدا من جهة واحدة، وان تَختبِر في وقت واحد كل الملفات الوطنية والاوروبية من اجل ادارة الفحوصات الامنية اللازمة”.
الداخلية الفرنسية ذكرت ان عدد المعتقلين وصل الى مئة وخمسة وستين معتقلا منذ بدء العام الحالي، بينهم واحد وتسعون تم تقديم لوائح اتهام ضدهم، فيما ظل ثلاثة وستون قيد الاحتجاز في سياق مكافحة الارهاب.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

مسجد باريس يتدخل بعد تداعيات حادثة المدير الذي تشاجر مع طالبة لنزع حجابها

شجار جماعي عنيف في مطار باريس إثر ترحيل ناشط كردي إلى تركيا

17 أكتوبر 1961: "مجزرة الجزائريين" في باريس تعود إلى السطح وفرنسا تدرس تخصيص يوم لإحياء الذكرى