Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

استمرار إجلاء شرق حلب ودمشق تسمح بمزيد من المراقبين الأمميين

استمرار إجلاء شرق حلب ودمشق تسمح بمزيد من المراقبين الأمميين
حقوق النشر 
بقلم: Euronews
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

السلطات السورية تسمح بنشر عشرين مراقبا أمميا جدد يضافون إلى ستين آخرين يتواجدون في مدينة حلب تنفيذا للقرار الذي صوت عليه مجلس الأمن الدولي الإثنين بالإجماع.

اعلان

السلطات السورية تسمح بنشر عشرين مراقبا أمميا جدد يضافون إلى ستين آخرين يتواجدون في مدينة حلب تنفيذا للقرار الذي صوت عليه مجلس الأمن الدولي الإثنين بالإجماع.

مشروع القرار الذي اقترحته فرنسا وأدخلت عليه تعديلات بطلب من روسيا ينص على تأمين دخول المراقبين الأممين بسرعة ودون عوائق من أجل مراقبة عمليات إجلاء المدنيين وضمان سلامتهم.

وفي ذات السياق أوضحت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أنّه تم إجلاء 25 الف شخص من اخر جيب تحت سيطرة الفصائل المقاتلة في حلب منذ بدء عملية الاجلاء الخميس.

العملية التي استؤنفت صباح يوم الاثنين بعد يومين من التعليق تندرج ضمن اتفاق بين روسيا، إيران وتركيا تقضي بتمكين خروج المدنيين والمسلحين من شرق حلب مقابل إجلاء أهالي بلدتي الفوعة وكفريا الشعيتين في محافظة إدلب.

وبحسب اللجنة الدولية للصليب الاحمر تم إجلاء “750 شخصاً” من الفوعة وكفريا حتى الآن، من بينهم فاضل رجب العائد إلى حي المرجه شرقي حلب حيث كان يسكن قبل أن يغادره بعد سيطرة فصائل المعارضة على المنطقة في ألفين واثني عشر.

فاضل رجب قال:“تركت المنطقة منذ حوالي خمس سنوات منذ أن دخلتها المجموعات الإرهابية، لقد قاموا بتهجيرنا بمعنى أصح، واليوم أنا عائد إلى محلاتي لإصلاجها وترميمها، لقد خرّبوا المحلات والمساكن وكل شيء.”

الجيش النظامي السوري دعا الثلاثاء آخر المقاتلين والمدنيين المحاصرين في شرق حلب إلى مغادرتها تمهيدا لإعلان سيطرته على كامل المدينة في انتصار يعد الأبرز لدمشق منذ بداية النزاع قبل نحو ست سنوات.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

روسيا وايران وتركيا تؤكد ضمانتها لاتفاق سياسي في سوريا

لتلبية الاحتياجات الملحة.. السعودية تطلق سلسلة من المشاريع الإنسانية في سوريا

نازحو البدو من السويداء يحتمون بالمدارس: صفوف بلا كتب وأسر بلا مأوى