Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

الرئيس الأمريكي وزوجته يزوران النائب الجمهوري المصاب في حادثة فرجينيا

الرئيس الأمريكي وزوجته يزوران النائب الجمهوري المصاب في حادثة فرجينيا
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied
اعلان

قام الرئيس الاميركي دونالد ترامب وزوجته ميلانيا مساء الاربعاء بزيارة مفاجئة الى مستشفى ميدستار في واشنطن حيث عادا النائب الجمهوري البارز ستيف سكاليس الذي يرقد في “حال حرجة” اثر اصابته برصاص مسلح أطلق النار على نواب جمهوريين أثناء حدث رياضي خيري قرب العاصمة.

وقال البيت الابيض ان الرئيس وزوجته عادا سكاليس، الرجل الثالث في مجلس النواب والمسؤول فيه عن حشد أصوات النواب الجمهوريين، بعدما خضع لعملية جراحية اثر اصابته بالرصاص في وركه.

من جهته قال المستشفى في بيان ان سكاليس (51 عاما) النائب عن لويزيانا لا يزال بحالة حرجة وقد تلقى العديد من عمليات نقل الدم، كما انه “سيحتاج الى عمليات جراحية اخرى”.

وأعلنت الشرطة وفاة المهاجم متأثراً بجروح أصيب بها أثناء تبادله إطلاق النار مع اثنين من مرافقي سكاليس.

هوية المهاجم

تم الكشف عن أن المسلح الذي اطلق النار على عدد من النواب الجمهوريين في الولايات المتحدة الأربعاء خلال تدريب على لعبة البيسبول هو جيمس هودجكينسون، وهو من أنصار السناتور اليساري بيرني ساندرز.

وقال الاعلام الأميركي أن هودجكينسون الذي توفي عقب تبادل لإطلاق النار مع الشرطة في ضاحية الكسندريا في فرجينيا قرب واشنطن، يبلغ من العمر 66 عاماً وهو من ضاحية بيلفيل ايلينويز في سانت لويس.

وفي رد فعل سريع على هذه التقارير، قال ساندرز أنه يشعر “بالاشمئزاز” من ما وصفه ب“العمل المشين”.

وقال ساندرز، المرشح السابق للرئاسة عن الحزب الديموقراطي، في بيان “لقد تم إبلاغي للتو أن مطلق النار على النواب الجمهوريين الذين كانوا يتدربون على لعبة البيسبول هو شخص تطوع على ما يبدو في حملتي للرئاسة”.

وأضاف “أشعر بالاشمئزاز من هذا العمل المشين. دعوني أكون واضحاً قدر الإمكان. إن أي شكل من اشكال العنف غير مقبول في مجتمعنا وأدين هذا العمل باشد العبارات”.

وبحسب صفحته على فيسبوك فإن هودجكينسون هو من أشد مؤيدي ساندرز، المرشح الذي كاد أن يتغلب على هيلاري كلينتون العام الماضي في المعركة الصعبة للحصول على ترشيح الحزب الديموقراطي لدخول البيت الأبيض.

وتخرج هودجكينسون من جامعة سذرن ايلينوي في ادواردسفيل، وعمل في نهاية العام الماضي لصالح شركة “جاي تي اتش انسبكشينز”.

ويظهر ما نشره هودجكينسون على صفحته على فيسبوك العام الماضي أنه يعارض كلينتون بشدة، كما يعارض دونالد ترامب بعد انتخابه للرئاسة.

وفي آذار/مارس شارك في التوقيع على عريضة من نشطاء مجموعة “تشينغ.اورغ” اليسارية التي وصفت ترامب ب“الخائن” الذي “دمر ديموقراطيتنا”.

وقال في منشوره على فيسبوك “حان وقت تدمير ترامب وشركاه”.

إلا أنه لم توجد مؤشرات على مشاعر عنيفة على صفحته.

وصرحت زوجته لشبكة “ايه بي سي” أنه يعيش في الكسندريا منذ شهرين.

وأطلقت الشرطة النار على هودجكينسون بعد أن أطلق النار على النواب الجمهوريين.

اعلان

ونقل الى مستشفى جامعة جورج واشنطن حيث توفي

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

مرشح جمهوري: لا سلام في الشرق الأوسط إلا إذا اعتنق اليهود والمسلمون المسيحية