Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

في كتابها القادم.. ميشيل أوباما لن تسامح ترامب أبداً وترامب يرد

في كتابها القادم.. ميشيل أوباما لن تسامح ترامب أبداً وترامب يرد
Copyright رويترز
Copyright رويترز
بقلم:  Salam Kayali
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

وقالت في الكتاب:"قضية الميلاد كانت ضربا من الجنون، وطبعا فهذا يندرج تحت كراهية الأجانب والعنصرية، وهذا لا يمكن اخفاؤه، إنه شيء خطير، خاصة وأنه مقصود ومتعمد".

اعلان

لم يخلُ كتاب مذكرات ميشيل أوباما "Becoming"، زوجة رئيس الولايات المتحدة السابق، من انتقادات لرئيسها الحالي دونالد ترامب، مستذكرة الشائعة التي أطلقها أثناء الحملة الانتخابية التي خاضها لترشحه في ولايته الأولى، حيث روج ترامب شائعة حول ولادة أوباما، وهو ما أسمته ميشيل "مؤامرة شهادة الميلاد".

وقالت في الكتاب:"قضية الميلاد كانت ضربا من الجنون، وطبعا فهذا يندرج تحت كراهية الأجانب والعنصرية، وهذا لا يمكن اخفاؤه، إنه شيء خطير، خاصة وأنه مقصود ومتعمد".

لسنوات، وحتى فترة ما قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2012، أثار ترامب نظرية شككت في صحة شهادة ميلاد أوباما وجنسيته، وقال وقتها ترامب في مقابلة مع فوكس نيوز عام 2011:"ليس لديه شهادة ميلاد، وإن كانت لديه، فإن هذه الشهادة تحتوي على شيء ما سيء بالنسبة له".

وأكدت أوباما أنها لن تسامح ترامب أبدا لترويجه هذه الشائعة، التي كانت تهدف إلى الإساءة لزوجها وعرضت أسرتها للخطر.

المزيد من الأخبار على يورونيوز:

وقالت:"ماذا لو أن شخصًا لا يتمتع باستقرار ذهني جاء ببندقيته إلى واشنطن، ماذا لو حاول هذا الشخص إيذاء بنتينا، دونالد ترامب بصوته العالي، وبطريقته المتهورة عرض سلام عائلتي للخطر، وهذا لن أسامح به أبدا".

وجاء رد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سريعاً عندما قال أنه في الوقت الذي يدفع لها الكثير من المال لكتابة كتاب يتوقعون جدلاً قليلاً، وأضاف: "سأزيد بعض الجدل، لن أسامح الرئيس باراك أوباما على ما فعله بجيشنا الأمريكي. لقد استنزف، وكان علي أنا إصلاح ذلك، ما فعله بجيشنا جعل هذا البلد غير آمن لك ولغيرك".

أوباما كان في العام 2016 قد نشر شهادة ميلاده المفصلة، ليعترف بعدها ترامب بأن أوباما أمريكي، وأنه ولد في البلد، لكنه أضاف إلى تعليقه بأن اللوم يجب أن يوجه إلى منافسته هيلاري كلينتون لترويجها لهذه الشائعة.

وقال ترامب في مؤتمر صحفي وقتها:"الرئيس باراك أوباما ولد في الولايات المتحدة، والآن يجب أن نعمل جميعا لجعل أمريكا قوية وعظيمة مرة أخرى"، وأضاف:"هيلاري كلنتون بدأت الترويج لهذه الشائعة عام 2008، أثناء حملتها الانتخابية، وأنا أنهيته".

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

ميشيل أوباما تستعرض ضفائرها وشعرها الطبيعي على غلاف مجلة شهيرة

متأثرا بجروحه.. وفاة أمريكي أضرم النار في جسده خارج قاعة محاكمة ترامب في نيويورك

محاكمة ترامب "التاريخية".. انتهاء اليوم الأول دون تعيين مُحلّفين في قضية إسكات ممثلة إباحية