Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

شاهد: إحراق تمثال خشبي لترامب في مسقط رأس زوجته ميلانيا في سلوفينيا

شاهد: إحراق تمثال خشبي لترامب في مسقط رأس زوجته ميلانيا في سلوفينيا
Copyright أ بDarko Bandic
Copyright أ ب
بقلم:  يورونيوز مع أ ب
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

تبحث الشرطة السلوفينية عمن أحرق التمثال "الساخر"...

اعلان

تمّ إحراق تمثال خشبي ساخر للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في قرية بشمال شرق سلوفينيا، وهي مسقط رأس ميلانيا ترامب زوجة الرئيس الأمريكي. والتمثال الخشبي يبلغ ارتفاعه حوالي 8 أمتار وقد تمّ بناؤه العام الماضي، ويظهر "تسريحة شعر ترامب المميزة" كما أنه يرتدي بدلة زرقاء وقميصا أبيضَ وربطة عنق حمراء طويلة.

ويظهر تمثال ترامب وهو يرفع يده اليمنى عالياً مثل تمثال الحرية في نيويورك. وتبحث الشرطة السلوفينية عن الشخص أو الأشخاص الذين أقدموا على حرق التمثال، الذي كان يمثل منذ وقت قريب نقطة جذب سياحي. 

والمميز في تمثال ترامب الساخر هو أنه يفتح فمه عند تشغيله ويظهر فمه باللون الأحمر وأسنانا تشبه أسنان القرش، وهو ما أشار إليه مصمم التمثال بوجود وجهين للتمثال، وجه مسالم لطيف وآخر مصاص للدماء.

ومنذ بنائه أثار التمثال جدلا حيث أبدى بعض القرويين المحليين عدم رضاهم عن التمثال ووعدوا بإشعاله في عيد الهالوين في نهاية أكتوبر-تشرين الأول، وهو ما استدعى نقله إلى قرية أخرى في المنطقة. 

وأوضح توماس شليغ الذي قام ببناء التمثال أنّ إحراق التمثال ربما يمثل "انعكاسا للوضع الحالي الذي يحدث في إيران والعراق"، مضيفا أنّ "الرئيس الأمريكي أظهر مرة أخرى أنه الوحيد في العالم المسموح له باغتصاب الحرية والتصرف من جانب واحد".

وليست هذه هي المرة الأولى في سلوفينيا التي يتم فيها نحت أحد أفراد عائلة ترامب بالخشب حيث سبق وأن تمّ الكشف عن تمثال من جذع شجرة زيزفون بالحجم الطبيعي للسيدة الأولى الأمريكية على شكل "سنفورة"، بطلة الرسوم المتحركة في سلسلة "السنافر"، وقد أثار التمثال آنذاك ردود فعل متباينة من السكان المحليين.

وسيدة الولايات المتحدة الأولى، اسمها ميلانيجا كنافز، وغيرت اسمها إلى ميلانيا كناوس عندما بدأت عرض الأزياء، وقد استقرت في نيويورك في العام 1996، والتقت بترامب بعد ذلك بعامين.

وهناك مشاعر مختلطة حول ميلانيا في سلوفينيا حيث كانت هناك آمال كبيرة في أنها ستروج لبلدها بعد تولي ترامب السلطة، لكنها نادراً ما ذكرت سلوفينيا في ظهورها العام، ولم تقم بزيارة الدولة الصغيرة في وسط أوروبا منذ تنصيب ترامب.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

لا حدود تجمع الهند بالصين ...كتاب يكشف مدى جهل ترامب بالجغرافيا والتاريخ

شاهد: إنقاذ عائلة مع دليلين بقوا محاصرين ليلتين داخل كهف في سلوفينيا

شاهد: سلوفينيا تشدد الرقابة على حدودها مع كرواتيا لصد الهجرة غير النظامية