Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

الإفراج عن إبراهيم لعلامي أحد رموز الحراك الشعبي في الجزائر

الجزائريونيتظارون في شوارع العاصمة الجرائر للاحتجاج ضد الحكومة - 2019/11/01
الجزائريونيتظارون في شوارع العاصمة الجرائر للاحتجاج ضد الحكومة - 2019/11/01 Copyright توفيق دودو/أ ب
Copyright توفيق دودو/أ ب
بقلم:  يورونيوز مع أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

كان إبراهيم لعلامي قد سُجن بالفعل في 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2019، ثم أُطلق سراحه في 16 نيسان/أبريل، واعتقل حينها بتهمة "التحريض على التجمع غير المسلح"، عندما دعا إلى التظاهر مرات عدة.

اعلان

أُفرج عن إبراهيم لعلامي أحد رموز الحراك الشعبي المعارض للنظام في الجزائر، حسب ما أعلنت اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين، وذلك بعدما قرر القضاء الأحد خفض عقوبته.

وحكمت محكمة برج بو عريريج بالاستئناف على لعلامي بالسجن شهرين، وهي عقوبة أتمّها، وفق ما قالت اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين في صفحتها على فيسبوك. وكانت محكمة برج بوعريريج أصدرت في تموز/يوليو حكما بالسجن 18 شهرا نافذة على لعلامي.

وذكرت اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين، أن لعلامي المحتجز منذ 3 حزيران/يونيو حوكم، على خلفية تهم عدة بينها "إهانة هيئة نظامية وإهانة موظف.

وكان إبراهيم لعلامي قد سُجن بالفعل في 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2019، ثم أُطلق سراحه في 16 نيسان/أبريل، واعتقل حينها بتهمة "التحريض على التجمع غير المسلح"، عندما دعا إلى التظاهر مرات عدة.

وخرج الخياط الشاب بمفرده في برج بوعريريج في شباط/فبراير 2019، حاملاً لافتة كبيرة ضد ترشح الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة، وبعد تسعة أيام اندلع "الحراك" السلمي الذي لم يسبق له مثيل في الجزائر وأدى إلى استقالة بوتفليقة.

وحوكم لعلامي على أساس قانون عقوبات جديد اعتمد في نيسان/أبريل وندد به نشطاء حقوق الإنسان، خشية إتاحة تدخل الدولة في الحق في حرية التعبير.

ولم يؤخر وباء كوفيد-19 السلطات الجزائرية عن ملاحقة وإدانة نشطاء الحراك، والمعارضين السياسيين والصحافيين والمدونين.

وحددت محكمة الاستئناف بالجزائر العاصمة جلسة في الثامن من أيلول/سبتمبر، للنظر في قضية الصحافي خالد درارني المحكوم بالسجن ثلاث سنوات مع النفاذ، بحسب أحد محاميه.

وفي 10 آب/أغسطس صدر الحكم بثلاث سنوات سجنا مع النفاذ في حق درارني (40 سنة)، مدير موقع "قصبة تريبون" ومراسل قناة "تي في5 موند" الفرنسية، ومنظمة مراسلون بلا حدود في الجزائر.

وحوكم درارني بتهمتي التحريض على "التجمهر غير المسلح والمساس بالوحدة الوطنية"، عقب تغطيته في 7 آذار/مارس في العاصمة مظاهرة للحراك المناهض للسلطة الذي هز الجزائر لمدة عام.

والإثنين، حكمت محكمة في قسنطينة في شمال شرق الجزائر بالسجن عامين مع النفاذ، على الصحافي والناشط من أجل الديموقراطية عبد الكريم زغيلاش، لإدانته بتهمة "المساس بالوحدة الوطنية"، و"إهانة رئيس الجمهورية".

viber
شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شاهد: فيضانات عارمة تغرق الجزائر العاصمة وتتسبب في خسائر مادية كبيرة

شاهد.. انطلاق أول رحلة تجارية بين إسرائيل والإمارات وكوشنر يعلق

لماذا تفاعل الجزائريون مع رسالة وداع زوجة السفير الأمريكي وماقصتها مع الجزائر؟