Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

شاهد: سلطات قره باغ تحث الناس على الانضمام إلى الميليشيات وحمل السلاح

سكان محليون يحملون بنادق كلاشينكوف تلقوها من مكتب التجنيد في بلدة مارتوني، الأربعاء 14 أكتوبر 2020
سكان محليون يحملون بنادق كلاشينكوف تلقوها من مكتب التجنيد في بلدة مارتوني، الأربعاء 14 أكتوبر 2020 حقوق النشر  AP
حقوق النشر AP
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

سلطات قره باغ تحث الناس على الانضمام إلى الميليشيات وحمل السلاح

اعلان

مع استمرار الصراع بين أرمينيا وأذربيجان حول إقليم ناغورني قره باغ المتنازع عليه، سلمت أسلحة لرجال بلدة مارتوني للدفاع عن بلدتهم.

واستدعي الأخوان أوفانيسيان  وجيرانهما إلى مكتب التجنيد المحلي لاستلام بنادق كلاشينكوف والانضمام إلى فرق المتطوعين لحماية مارتوني.

وقال فاليري أوفانيسيان البالغ من العمر 64 عامًا: "أنا دائمًا على استعداد للقتال من أجل رفاهية أطفالي".

خلال المعارك تعرضت العديد من المنازل والمباني في مارتوني لقصف شديد.

ورغم تقدمه بالسن، ورؤية منزل عائلته متضرراً ظل بنيك أوسيبيان، 91 عامًا، في البلدة حتى وإن لم يكن قادراً على حمل السلاح.

ويستمر القتال العنيف في ناغورني قره باغ في أسبوع ثالث رغم اتفاق لوقف إطلاق النار بوساطة روسية.

ويتبادل الطرفانـ أذربيجان وأرمينيا، الاتهامات والادعاءات بشأن الهجمات، التي في بعض الأحيان تحدث خارج المنطقة المتنازع عليها.

وفي إشارة إلى أن الصراع آخذ في الاتساع، قال الجيش الأذربيجاني إنه دمر نظام صاروخي أرميني على أراضي أرمينيا كان متمركزًا لاستهداف مناطق مدنية.

وردت وزارة الدفاع الأرمينية بالقول إنها تحتفظ بالحق في استهداف الأهداف والتحركات العسكرية الأذربيجانية.

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أجرى اتصالاً هاتفياً مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، أكد فيه على ضرورة احترام الهدنة التي انتهكت فور دخولها حيز التنفيذ يوم السبت.

المصادر الإضافية • أ ب

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

الاتحاد الأوروبي يبدي "قلقه البالغ" لانتهاك وقف إطلاق النار في قره باغ

معلّقًا على صورة "الزعماء الثلاثة".. ترامب يعترف: خسرنا الهند وروسيا لصالح الصين

ترامب يُمهّد لاتصال مع بوتين.. والأخير يحذّر: القوات الغربية في أوكرانيا أهداف مشروعة