Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

نتفليكس ترسل أولى تحذيراتها لإنهاء تقاسم المستخدمين حساباتهم خارج البيت العائلي

تطبيق نتفليكس على شاشة هاتف آيفون في نيويورك. 2020/01/21
تطبيق نتفليكس على شاشة هاتف آيفون في نيويورك. 2020/01/21 حقوق النشر  جيني كين/أ ب
حقوق النشر جيني كين/أ ب
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button

تسعى نتفليكس إلى التأكد وفق التزام جديد من أن المستخدم هو صاحب الاشتراك بالفعل، وذلك من خلال تسجيل صاحب الحساب رمزا يتلقاه عن طريق خدمة الرسائل القصيرة. وللتنبيه غرض ليس أمنيا فقط، بل إنه يهدف أيضا إلى مكافحة مشاركة الحساب.

اعلان

بدأت منصة البث المباشر نتفليكس باختبار تنبيهات جديدة، تظهر لدى بعض المستخدمين الذين يستفيدون من الخدمة من حساب قريب لهم. وكانت الشركة أثارت هذا التهديد منذ أشهر عدة.

وكان مبعث هذا التحذير رسائل من مستخدمين على مواقع التواصل الاجتماعي مثل تويتر، من قبيل: "أنشئ حسابك الخاص بنتفليكس مجانا ابتداء من اليوم"، وهو ما يعني أن المستخدم لديه حساب نتفليكس وتقاسمه مع قريب له.

وتسعى نتفليكس إلى التأكد وفق التزام جديد من أن المستخدم هو صاحب الاشتراك بالفعل، وذلك من خلال تسجيل صاحب الحساب رمزا يتلقاه عن طريق خدمة الرسائل القصيرة. ولهذا التنبيه غرض ليس أمنيا فقط، بل إنه يهدف أيضا إلى مكافحة مشاركة الحساب.

وتحذر الرسالة المستخدم، من أنه "إذا لم تكن تعيش مع مالك الحساب، فإنه ينبغي عليك أن يكون لديك حسابك الخاص حتى يمكنك مواصلة مشاهدة برامجك". ويشير التنبيه إلى شروط خدمة نتفليكس، والتي تقضي بعدم مشاركة الخدمة مع أشخاص خارج بيت المشترك.

وكانت نتفليكس تجاوزت في بداية سنة 2021عتبة 200 مليون مشترك في مختلف أنحاء العالم.

وأثارت الشركة في عديد المرات مشكلة مشاركة الحسابات، التي يحبذها مستخدمون للتقليل من كلفة فواتيرهم، ولكنها تحد في المقابل من توسع مبيعات شركة نتفليكس، التي تبشر رغم ذلك من يستعملون حساب شخص آخر، بالتمتع مدة شهر بالاستخدام المجاني للخدمة، إذا قاموا بشراء اشتراكاتهم الخاصة.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

سبيلبرغ يبرم عقداً مع "نتفليكس" رغم انتقاداته السابقة للبث التدفقي

شاهد: جوائز سيزار السينمائية الفرنسية تكرّس التنوع وتعكس صرخة قطاع يتألم

ترامب يوقّع أمراً بتحويل “وزارة الدفاع” إلى “وزارة الحرب” بهدف "فرض السلام من خلال القوة"