Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

كلب بايدن المشاغب يتلقى تدريبا جديدا للتكيف مع حياته في البيت الأبيض

كلبا بايدن البطل والرائد في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض في واشنطن العاصمة.
كلبا بايدن البطل والرائد في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض في واشنطن العاصمة. Copyright أ ف ب
Copyright أ ف ب
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

في آذار/مارس الماضي، أُخرج "ميجور" لفترة موقتة من المقر الرئاسي ونقل إلى منزل بايدن العائلي في ولاية ديلاوير في شمال شرق الولايات المتحدة، بعد حادثة عض واحدة على الأقل في البيت الأبيض.

اعلان

يستعد "ميجور"، الكلب المشاغب للزوجين بايدن، لمغادرة البيت الأبيض مجددا ليتبع هذه المرة تدريبا يرمي لمساعدته على تحسين سلوكه بعدما أظهر سلوكا عدائيا في الأسابيع الأولى لحياته الجديدة في المقر الرئاسي.

وأكد مايكل لاروزا الناطق باسم السيدة الأولى الأمريكية جيل بايدن، أن الكلب "ميجور"، وهو من نوع الراعي الألماني، "سيخضع لتدريب إضافي لمساعدته على التكيف مع حياته في البيت الأبيض". وأشار إلى أن التدريب سيستمر بضعة أسابيع.

ولم يكن التكيف مع الحياة في المقر الرئاسي الأمريكي مهمة سهلة للكلب الذي تبناه الزوجان جو وجيل بايدن من ملجأ للكلاب.

ففي آذار/مارس، أُخرج "ميجور" لفترة موقتة من المقر الرئاسي ونقل إلى منزل بايدن العائلي في ولاية ديلاوير في شمال شرق الولايات المتحدة، بعد حادثة عض واحدة على الأقل في البيت الأبيض.

وعزا الرئيس جو بايدن في حديث لمحطة "إيه بي سي نيوز"، المشكلات مع "ميجور" إلى اعتماد الحيوان سلوكا حمائيا مفرطا في بيئته الجديدة المكتظة دائماً. وقد تلقى "ميجور" حينها تدريبا لتصحيح الوضع، لكن ذلك لم يكن كافيا على ما يبدو.

viber

ورغم مغادرة "ميجور"، سيبقى "تشامب"، الكلب الثاني من نوع الراعي الألماني للثنائي الرئاسي، وهو حيوان أكبر سنا وأكثر هدوءا، إلى جانب صاحبيه في واشنطن.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

فيديو | راهب بوذي ينقذ نحو 8000 كلب ويستقبلها في معبد بشنغهاي

شاهد: استمرار ثوران بركان فاغرادالسفيال في أيسلندا وتشكل ثلاث فوهات جديدة

هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجيا رفضا لقمع الأصوات المعارضة لإسرائيل