Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

الامم المتحدة قلقه من الوضع في تونس

 الامم المتحدة تعرب عن قلقها مما يجري في تونس وتعرض المساعدة
الامم المتحدة تعرب عن قلقها مما يجري في تونس وتعرض المساعدة Copyright Mary Altaffer/Copyright 2020 The Associated Press. All rights reserved.
Copyright Mary Altaffer/Copyright 2020 The Associated Press. All rights reserved.
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

قالت المتحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان مارتا هورتادو للصحافيين في جنيف إنها أعربت عن قلقها بخصوص الوضع في تونس وإنها أجرت مكالمة هاتفية مع وزير الخارجية التونسي عثمان الجرندي وأعلمته أن مكتبها موجود لتقديم المساعدة في حال طلب (التونسيون) ذلك.

اعلان

أعربت المفوضة السامية لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ميشيل باشليه عن قلقها إزاء الوضع في تونس، وجددت عرضها تقديم المساعدة في مكالمة هاتفية مع وزير الخارجية التونسي عثمان الجرندي.

قالت المتحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان مارتا هورتادو للصحافيين في جنيف أن المفوضة أوضحت للوزير أنها "تتابع الوضع من كثب" وأن مكتبها "موجود لتقديم المساعدة في حال طلب (التونسيون) ذلك".

أضافت هورتادو "أن الوضع يثير القلق ونحن نتابعه عن كثب ونعرف التحديات التي تواجهها البلاد".

أكدت أن "ما نأمله هو الحفاظ على كل التقدم الذي تم إحرازه على مدى السنوات العشر الماضية فيما يتعلق بالإصلاحات الديمقراطية وألا يحدث تراجع بأي شكل من الأشكال"، مشيرة إلى أن المفوضية لديها مكتب في البلاد.

ويندرج الاتصال بين الوزير التونسي وباشليه ضمن سلسلة متكاملة من المحادثات لطمأنة المحاورين بعد انقلاب الرئيس في 25 تموز/ يوليو.

منح قيس سعيّد نفسه صلاحيات كاملة في 25 تموز/ يوليو وعلق البرلمان، مؤكداً أنه يريد "إنقاذ" البلد الصغير الذي يعاني منذ أشهر من المعوقات السياسية وتزايد الوفيات جراء تفشي كوفيد.

أورد الوزير التونسي في حسابه على تويتر محادثاته لمدة أسبوع مع نظرائه، الفرنسي جان إيف لودريان والإيطالي لويجي دي مايو والبرتغالي أوغوستو سانتوس سيلفا والبلجيكية صوفي ويلمز، والتي دافع فيها عن مزايا الإجراءات التي اتخذها سعيد، مؤكدا على "أن الديمقراطية والحريات خيار لا رجعة عنه".

وامام مخاوف المجتمع الدولي من عودة تونس التي كانت مهد انتفاضات "الربيع العربي" قبل عقد إلى الاستبداد، قال سعيِّد الجمعة "أنا أكره الديكتاتورية وأمقتها" وأكد أنّ "لا خوف" على الحريات والحقوق في تونس.

وشدّد سعيّد على أنّ أجهزة الأمن لم تعتقل أحداً من دون وجه حق.

المصادر الإضافية • ا ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

غوغل تكشف عن نموذج جديد من هواتف "بيكسل" بشريحة ذكية

منظمة العفو الدولية : السعودية كثفت حملة القمع ضد نشطاء ومعارضين بعد انتهاء رئاستها لمجموعة العشرين

منظمة تونسية تتهم الحكومة "بقمع المهاجرين إرضاء للابتزاز الأوروبي"