Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

لمشاهدة جنازة الملكة إليزابيث.. الآلاف يخيمون في شوارع لندن

يخيم الناس في المركز التجاري عشية جنازة الملكة إليزابيث الثانية في لندن، إنكلترا، 18 سبتمبر، 2022.
يخيم الناس في المركز التجاري عشية جنازة الملكة إليزابيث الثانية في لندن، إنكلترا، 18 سبتمبر، 2022. حقوق النشر  AP /Bernat Armangue
حقوق النشر AP /Bernat Armangue
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

جاءت الحشود من جميع أنحاء بريطانيا والعالم. وكان هناك أناس من مختلف الأعمار، من الصغير إلى الكبير، منهم من وصل على مقاعد متحركة، ومنهم الأطفال الذين جاءوا في عربات يجرها الآباء.

اعلان

خيم آلاف الأشخاص يوم الأحد في لندن للحصول على أفضل المواقع لمشاهدة موكب جنازة الملكة إليزابيث يوم الاثنين.

ونصب الأفضل استعدادا لذلك الحدث خياما وكانت بحوزتهم حقائب النوم وأسرة هوائية وقوارير شاي، بينما كان آخرون جالسين أو نائمين على الأرض بملابسهم فقط.

وخيمت المعلمة ميلاني أودي (60 عاما) يوم الأحد أمام الحواجز المنصوبة على امتداد المركز التجاري خارج قصر باكنغهام مع ابنتيها وأحفادها بعد أن وصلت للمكان بعد ظهر يوم الأحد الساعة 4.30 مساء بالتوقيت المحلي (1530 بتوقيت غرينتش).

وقالت وهي ترتدي وشاحاً وردياً ملفوفاً حول رأسها "أن تكون جزءا من التاريخ فرصة تأتي مرة واحدة في العمر، ولكي نقدم التعازي... الأجواء فريدة للغاية. كان يجب أن أحضر. الأمر يستحق بالتأكيد". وأضافت أن هذا كان أقل ما يمكن أن تفعله لتكريم الملكة الراحلة.

وتابعت "كانت دائما جزءا كبيراً من حياتي. كانت موجودة دائما لقيادتنا. اهتمت كثيراً بهذا البلد".

واستطردت قائلة إن الناس في الطابور كانوا ودودين ويتشاركون القصص حتى الساعة 11 مساء تقريباً عندما حاول البعض النوم.

واستمر توافد الناس طوال الليل قادمين بسيارة أجرة أو بالقطارات الإضافية التي خُصصت لنقل الحشود.

وبينما كان الناس يتجهون صوب طريق الموكب، كان البعض صامتاً وحزيناً ويرتدي ملابس سوداء، في حين كان آخرون أكثر تفاؤلاً. ورددت مجموعة من ثلاث نساء يرتدين قبعات على شكل العلم البريطاني هتاف "رحم الله الملكة" وهن يتجهن صوب الطريق.

وجاءت الحشود من جميع أنحاء بريطانيا والعالم. وكان هناك أناس من مختلف الأعمار، من الصغير إلى الكبير، منهم من وصل على مقاعد متحركة، ومنهم الأطفال الذين جاءوا في عربات يجرها الآباء.

المصادر الإضافية • رويترز

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

هجوم صاروخي يستهدف قاعدة عسكرية أمريكية في سوريا

الشرطة الإيرانية تطلق الغاز المسيل للدموع على محتجين نددوا بوفاة شابة خلال احتجازها لدى شرطة الأخلاق

بريطانيا والعالم يرافقان إليزابيث الثانية إلى مثواها الأخير في وداع تاريخي مهيب