Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

وسط جدل بالحزب الديمقراطي حول دعم تل أبيب.. الرئيس الاسرائيلي يلقي خطابا أمام الكونغرس

الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ
الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ Copyright MANDEL NGAN/AFP or licensors
Copyright MANDEL NGAN/AFP or licensors
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

يلقي الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ خطابًا في الكونغرس الأميركي الأربعاء في أجواء من الخلافات داخل حزب الرئيس الديمقراطي جو بايدن بشأن دعم الولايات المتحدة لحليفتها إسرائيل.

اعلان

ولا يسبب الرئيس هرتسوغ الذي يشغل منصبًا فخريًا انقسامًا بالدرجة التي يثيرها رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، لكن زيارته مع ذلك تؤدي إلى بعض الجدل في صفوف البرلمانيين الديمقراطيين الذين دان بعضهم ما يعتبرونه "انحرافًا" عن الديمقراطية في إسرائيل وكذلك استمرار الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وتأتي زيارة هرتسوغ أيضًا بينما شارك آلاف الاسرائيليين الثلاثاء في تظاهرات جديدة لإدانة مشروع حكومة نتانياهو حول الإصلاح القضائي الذي يعتبرونه تهديدا للديمقراطية.

MANDEL NGAN/AFP
الرئيسان الأميركي والإسرائيليMANDEL NGAN/AFP

واستقبل الرئيس بايدن إسحاق هرتسوغ في البيت الأبيض الثلاثاء وأشاد بالعلاقة "الراسخة" بين الولايات المتحدة وإسرائيل. ولم يكف الرئيس الاسرائيلي خلال الزيارة التي تستمر يومين، عن الإشادة بالديمقراطية في إسرائيل، من دون إنكار الصعوبات.

وبعدما اعترف بوجود "جدل حاد" حول مشروع قانون الإصلاح القضائي، تحدث عن "ديمقراطية إسرائيلية صحية وقوية ومرنة".

ورأى النائب الديمقراطي في لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب غريغوري ميكس أن الرئيس هرتسوغ "هو رمز نادر للوحدة في مجتمع يسوده الاستقطاب، وهو يعمل على التقريب بين جميع الأطراف والتوصل إلى توافق" على الإصلاح.

وتشكل زيارته مع احتفال إسرائيل بالذكرى الخامسة والسبعين لتأسيسها، فرصة لواشنطن بأسرها لتأكيد دعمها "الثابت" لحليفتها.

مقاطعة

لكن هذا ليس رأيًا يتفق عليه الجميع. فقد وعد عدد من البرلمانيين الديمقراطيين تعبيرًا عن احتجاجهم بمقاطعة خطاب الرئيس الإسرائيلي أمام مجلسي الكونغرس في جلسة عامة الأربعاء في الساعة 15,00 بتوقيت غرينتش.

وأدى الجدل إلى اتهامات بمعاداة السامية إلى درجة أن الزعيم الجمهوري في مجلس النواب كيفين مكارثي مرر قرارًا الثلاثاء يدين معاداة السامية ويؤكد دعم الولايات المتحدة الثابت لإسرائيل، ردًا على النائبة من الجناح اليساري للحزب الديمقراطي براميلا جايابال التي وصفت إسرائيل مؤخرًا بأنها "دولة عنصرية".

وتحت الضغط، تراجعت النائبة واعتذرت لكن الجمهوريين ما زالوا غاضبين وطالبوا بعزلها من رئاسة المجموعة البرلمانية التقدمية في مجلس النواب.

وفي بيان قال 43 برلمانيا ديمقراطيًا إنهم "لن يسمحوا أبدًا لأصوات معادية للصهيونية تروج لمعاداة السامية بتقويض وتعطيل الإجماع القوي بين الحزبين الداعمين للعلاقة القائمة منذ عقود بين الولايات المتحدة وإسرائيل".

كما دعا المشرعون الديموقراطيون رئيس مجلس النواب إلى سحب دعوة إلى المرشح للسباق الرئاسي روبرت إف كينيدي جونيور للإدلاء بشهادة أمام لجنة الرقابة في مجلس النواب بعدما رأى أن فيروس كورونا صمم على نحو يجعل اليهود والآسيويين لا يصابون به.

ورفض مكارثي الذي زار إسرائيل في أيار/مايو الماضي وكان أول رئيس لمجلس النواب يلقي خطابًا في البرلمان الاسرائيلي (الكنيست) منذ نيوت غينغريتش في 1998، تلبية هذا الطلب لكنه قال إنه لا يتفق في هذا الرأي مع المرشح الديمقراطي.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

لإطلاقه إنذارا من حريق.. مجلس النواب الأميركي يوبخ عضوا ديمقراطيا

بتهمة "الاحتيال" .. الشيف التركي بوراك أوزدمير يرفع دعوى قضائية ضد والده

شاهد: لتصدير السيارات العاملة بالطاقة المتجددة.. الصين تطلق أكبر باخرة متعددة الاستعمالات