خُصّص متحفٌ لـ"الفن المحظور" في برشلونة، يضمّ أعمالاً رُفضت أو هوجمت أو أُزيلت من معارض، كتمثال للرئيس العراقي الراحل صدام حسين مرتدياً ملابس داخلية ومقيّداً داخل حوض أسماك، أو عمل يظهر رونالد ماكدونالد مصلوباً، أو رسوم أنجزها معتقلون في سجن غوانتانامو.
ويعرض المتحف الذي فتح أبوابه للعامّة الخميس، 42 عملاً فنياً خضع لشكل من أشكال الرقابة أو الرفض لأسباب مختلفة، اختيرت من مجموعة تضمّ 200 عمل جمعها رجل الأعمال الإسباني تاتشو بينيه على مدى السنوات الخمس الماضية.

ترامب يوقّع أمراً بتحويل “وزارة الدفاع” إلى “وزارة الحرب” بهدف "فرض السلام من خلال القوة"