Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

تستمر التغطية| الجيش الإسرائيلي يقصف منازل في جباليا والشجاعية ويوقع عشرات القتلى من النازحين

فلسطينية تبكي على أفراد عائلتها الذين قتلوا في خانيونس
فلسطينية تبكي على أفراد عائلتها الذين قتلوا في خانيونس حقوق النشر  Fatima Shbair/Copyright 2023 The AP. All rights reserved.
حقوق النشر Fatima Shbair/Copyright 2023 The AP. All rights reserved.
بقلم: يورونيوز
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

قالت وزارة الصحة في غزة إن عدد القتلى ارتفع إلى 15207 قتلى و40652 مصابا، في اليوم الـ57 من الحرب، وبعد استئناف إسرائيل قصف القطاع بعد انتهاء الهدنة أمس الجمعة، والتي استمرت لأسبوع.

اعلان

كثفت إسرائيل السبت قصفها على قطاع غزة لليوم الثاني على التوالي بعد انتهاء الهدنة مع حماس، فيما قرر رئيس وزرائها بنيامين نتانياهو إعادة فريق جهاز الاستخبارات (الموساد) من قطر بعد بلوغ "طريق مسدود" في المفاوضات مع الحركة.

وقال مكتب نتانياهو في بيان "بعد بلوغ المفاوضات طريقا مسدودا... أمر رئيس الموساد ديفيد بارنياع فريقه الموجود في الدوحة بالعودة إلى إسرائيل".

ورأى أن "منظمة حماس الإرهابية لم تنفّذ التزاماتها بموجب الاتفاق الذي شمل الإفراج عن جميع الأطفال والنساء المختطفين وفقا لقائمة تم تحويلها إلى حماس وتمت المصادقة عليها من قبلها".

ميدانيا، أكد الجيش الإسرائيلي السبت أنه قصف "أكثر من 400 هدف إرهابي" في قطاع غزة، مشيرا الى أن طائراته الحربية ضربت "أكثر من 50 هدفا في هجوم مكثف في منطقة خان يونس".

وأوضح أنه استهدف "شمال قطاع غزة" بالمدفعية والغارات، وعلى وجه الخصوص "الخلايا الإرهابية" و"المسجد الذي تستخدمه حركة الجهاد الإسلامي كمركز قيادة عملياتي" و"مستودع أسلحة".

وأعلنت وزارة الصحة التابعة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) السبت أن القصف الإسرائيلي من البرّ والبحر والجو منذ صباح الجمعة، أدى الى مقتل 240 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من 650 آخرين، مشيرة الى أنه تركّز على مدينة خان يونس بجنوب القطاع.

وقالت إن الجيش الإسرائيلي شنّ "مئات الغارات الجوية والقصف المدفعي ومن البوارج والزوارق البحرية الحربية على مناطق قطاع غزة"، لاسيما في خان يونس حيث "دُمرت عشرات البيوت والبنايات السكنية على ساكنيها".

وفي إسرائيل، أفادت السلطات السبت عن صدور أكثر من أربعين إنذارا بشأن إطلاق صواريخ على وسط البلاد وجنوبها، من دون تسجيل ضحايا.

وامتدت الهدنة سبعة أيام وأتاحت الإفراج عن 80 رهينة من الإسرائيليين الذين يحمل بعضهم جنسية أخرى، كانوا محتجزين في قطاع غزة، مقابل إطلاق 240 من الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية. والغالبية العظمى من هؤلاء من النساء والأطفال.

كما أفرجت حماس عن 25 رهينة إضافية من الأجانب لم يشملهم الاتفاق الأساسي.

وسمحت أيام الهدنة بإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية الى القطاع عبر معبر رفح الحدودي مع مصر في ظل الحاجات المتزايدة لسكان القطاع البالغ عددهم 2,4 مليون نسمة.

وتتقاذف إسرائيل وحماس المسؤولية عن انتهاء الهدنة وعدم تمديدها، على عكس الرغبة التي أبدتها أطراف الوساطة، قطر ومصر والولايات المتحدة.

وقالت الحركة الجمعة إنها اقترحت "تبادل أسرى" بـ"مسنّين" من الرهائن وأن تُسلّم جثث رهائن إسرائيليين "قُتلوا في القصف الإسرائيلي".

وأعلن الجيش الإسرائيلي الجمعة أنه تأكد من وفاة 5 من الرهائن وأبلغ عائلاتهم، قائلا إن الدولة العبرية استعادت جثة أحدهم.

وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن "أسفه العميق" لاستئناف القتال، آملا في "التمكن من تمديد الهدنة". وقال إن استئناف العمليات العسكرية "يظهر مدى أهمية التوصل إلى وقف إطلاق نار إنساني فعلي".

بدوره، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون السبت إلى "مضاعفة الجهود للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار وللإفراج عن جميع الرهائن الذين ما زالوا محتجزين لدى حماس وتزويد سكان غزة بالمساعدات".

كما حذّر إسرائيل السبت من أن هدفها المعلن بـ"القضاء بالكامل" على حركة حماس قد يجرّ حربا تمتد "عشر سنوات".

لكن نتانياهو أعلن السبت أن الحرب في قطاع غزة ستتواصل "إلى أن نحقق كامل أهدافها" بما في ذلك إعادة جميع الرهائن الإسرائيليين والقضاء على حماس.

وأفاد في أول مؤتمر صحافي يعقده منذ انقضاء مهلة هدنة استمرت سبعة أيام "استعد جنودنا خلال أيام الهدنة لتحقيق انتصار كامل على حماس".

قتلى "أطفال ونساء"

ومنذ صباح السبت، بدأت مستشفيات في غزة بتلقي القتلى والمصابين.

وأفاد الطبيب في مستشفى الأهلي العربي فاضل نعيم وكالة فرانس برس عن وصول جثث 30 شخصا على الأقل "بينهم سبعة أطفال وسبع نساء وأربعة من كبار السن، من (حيّي) الزيتون والشجاعية" في مدينة غزة.

من جهته، قال نمر البل (43 عاما) لفرانس برس "قصفوا بيوتنا بالطيران، قصفوا ثلاثة صواريخ دمروا ثلاثة منازل... نقلنا 10 شهداء كلهم أطفال ونساء ولا تزال 13 تحت الانقاض لا يوجد معدات ولا حفار للبحث عن الناجين".

وتركزت العمليات العسكرية منذ بدء الحرب في شمال القطاع لاسيما مدينة غزة. ولم تسلم المستشفيات من القصف والاقتحام، وبات عدد كبير منها خارج الخدمة، وفق منظمات دولية.

والسبت، أفادت منظمة أطباء بلا حدود عن "تضرر مستشفى العودة حيث لا يزال يعمل زملاؤنا جراء انفجار وقع بعد ساعات قليلة من انتهاء الهدنة".

وأشارت عبر "إكس" الى أن المستشفى "هو أحد آخر مستشفيات شمال غزة التي لا تزال عاملة بعد أن دمر القصف العشوائي المنطقة"، محذرة من انخفاض "مخزون الإمدادات الطبية في مستشفى العودة إلى مستوى خطير ما يجعله بأمسّ الحاجة إلى الأدوية والمعدات".

وشكّلت المستشفيات مقصدا لآلاف النازحين جراء الحرب في القطاع.

وبعد انتهاء مفاعيل الهدنة الجمعة، نشر الجيش الإسرائيلي خريطة لما أسماها "مناطق الإخلاء" التي يفترض بسكان قطاع غزة مغادرتها، وذلك بعد مطالبة دولية بإنشاء مناطق آمنة، وطلب أميركي بتجنب قتل المدنيين.

وتقسّم الخريطة غزة إلى مئات القطاعات المرقّمة، ونشرت على الموقع الإلكتروني للجيش الذي قال إن الهدف منها تمكين السكان من "إخلاء أماكن محددة حفاظا على سلامتهم إذا لزم الأمر".

وعلّق مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا) على الخريطة بالقول إن نشرها "لا يحدد الى أين على الناس أن يذهبوا". وأضاف "من غير الواضح كيف يمكن للذين يقطنون في غزة أن يطّلعوا على الخريطة بلا كهرباء وفي ظل الانقطاع الحالي في الاتصالات".

وبعث الجيش الإسرائيلي السبت برسائل نصية قصيرة الى سكان مناطق عدة خصوصا الأحياء الشمالية من خان يونس وبلدات قريبة من الحدود مع إسرائيل وسط قطاع غزة، يطلب فيها منهم الرحيل "فورا".

قصف إسرائيلي في سوريا

وفي موازاة الحرب في غزة، تواصل التصعيد في الضفة الغربية المحتلة. ونفذت القوات الإسرائيلية عمليات ليلية في مناطق مختلفة، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).

وأحصت وزارة الصحة الفلسطينية مقتل زهاء 240 فلسطينيا برصاص الجيش والمستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة منذ اندلاع الحرب في غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.

وأعلن الجيش الإسرائيلي السبت أن جنوده قتلوا بالرصاص فلسطينيا عند نقطة تفتيش قرب مدينة نابلس بعد أن "سحب سكينا وبدأ بالتقدم نحوهم".

على الحدود الشمالية لإسرائيل، استؤنف تبادل إطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله اللبناني الذي تربطه علاقة وثيقة بحماس.

وأكد الحزب الجمعة مقتل اثنين من عناصره جراء عمليات قصف إسرائيلي على جنوب لبنان حيث قتل مدني أيضا. وأعلن الحزب شنّ هجمات على مواقع عسكرية إسرائيلية عند الحدود مع لبنان.

الى ذلك، أعلنت وزارة الدفاع السورية أن الجيش الإسرائيلي نفذ ضربات فجر السبت في محيط دمشق.

وقضى أربعة مقاتلين موالين لإيران بالغارات الإسرائيلية التي استهدفت مواقع لحزب الله اللبناني قرب دمشق، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.

من جهته، أعلن الحرس الثوري الإيراني السبت مقتل اثنين من عناصره في هجوم إسرائيلي في سوريا، مشيرا الى أنهما كانا يؤديان "مهمة استشارية".

وقال إن "محمد علي عطائي شورجه وبناه تقي زاده استشهدا على يد العدو الصهيوني الغاصب أثناء أدائهما مهمة استشارية لصالح جبهة المقاومة الإسلامية السورية"، من دون تفاصيل.

وتثير حرب غزة مخاوف من اتساع التصعيد ليطال جبهات أخرى في الإقليم، خصوصا بين إسرائيل وحليفتها الولايات المتحدة من جهة، وإيران وأطراف حليفة لها من جهة أخرى.

وأسفر هجوم حماس على جنوب إسرائيل عن نحو 1200 قتيل غالبيتهم مدنيون قضى معظمهم في اليوم الأول للهجوم، حسب السلطات الإسرائيلية.

وأوقع القصف المكثف على غزة حتى الآن أكثر من 15 ألف قتيل، معظمهم مدنيون وبينهم أكثر من ستة آلاف طفل، وفق حكومة حماس.

وفي نيويورك، قالت المديرة العامة لليونيسف كاثرين راسل "إذا استؤنفت أعمال العنف بهذا الحجم وهذه الشدة، يمكننا أن نفترض أن مئات الأطفال الآخرين سيُقتلون ويصابون كل يوم".

- "تحرير جميع" الرهائن -

كما تخلل هجوم حماس أخذ نحو 240 رهينة بينهم أجانب من جنوب إسرائيل ونقلهم الى قطاع غزة. ووفق المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الجمعة، لا يزال "137 رهينة من بينهم 17 من النساء والأطفال" محتجزين في القطاع.

وغداة زيارته إسرائيل قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إن الولايات المتحدة، حليفة الدولة العبرية، ما زالت "تركز" على إطلاق الرهائن.

ودعت قطر المجتمع الدولي إلى التحرك لأن استئناف القصف "يفاقم الكارثة الإنسانية" في غزة.

دخول مساعدات

أتاحت الهدنة فترة هدوء لسكان غزة وسرّعت وتيرة دخول المساعدات. وبعدما توقف الجمعة تدفق المساعدات التي سبق للأمم المتحدة أن قالت إنها غير كافية، أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني السبت بدء تسلّم مساعدات.

وكتب الهلال الأحمر عبر "إكس" إن طواقمه "تستلم الآن شاحنات المساعدات عبر معبر رفح من الأشقاء في الهلال الأحمر المصري".

وكان الهلال الأحمر أكد الجمعة أن الجيش الإسرائيلي أبلغ الجمعية والمنظمات "منع دخول شاحنات المساعدات من الجانب المصري الى قطاع غزة بدءاً من اليوم (الجمعة) وحتى اشعار آخر".

باتت الاحتياجات هائلة في القطاع الخاضع لحصار إسرائيلي، حيث تعرض أكثر من نصف المساكن لأضرار أو دُمّر ونزح 1,7 مليون شخص بسبب الحرب وفق الأمم المتحدة.

ويشهد الوضع الصحي تدهورا، إذ تحدثت منظمة الصحة العالمية عن وجود 111 ألف إصابة بالتهاب الجهاز التنفسي الحاد و36 ألف حالة إسهال لدى أطفال دون الخامسة بين النازحين في غزة.

المزيد من القتلى

قُتل أكثر من 240 فلسطيني معظمهم من النساء والأطفال وأصيب 600 آخرون منذ انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة صباح أمس الجمعة بحسب وزارة الصحة في غزة.

وبينما أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، بأن معبر رفح الحدودي سيعمل السبت "بشكل طبيعي"، أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث أنه لا يوجد أي مكان آمن يمكن لسكان قطاع غزة الذهاب إليه.

تابعوا تطورات الحرب الإسرائيلية على غزة

البث المباشر انتهى

أبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو  

  •  العملية البرية مهمة من أجل تحقيق النتائج ودمرنا 100 هدف لحماس أمس

  • حماس خرقت الاتفاق لذلك عدنا للحرب

  •  لدينا 3 أهداف القضاء على حماس وإعادة المخطوفين وسلطة في غزة لا تدعم الإرهاب

  • نواجه ضغوطا دولية لكننا سنواجهها

  • العودة إلى العملية العسكرية المعززة هي الوسيلة الوحيدة للوصول لأهدافنا

شارك هذا المقال

الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل العقيد إساف حمامي قائد اللواء الجنوبي في فرقة غزة في هجوم حماس على إسرائيل 

شارك هذا المقال

 الولايات المتحدة لن تسمح بالترحيل القسري للفلسطينيين من غزة أو الضفة الغربية المحتلة
نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس

شارك هذا المقال

ماكرون يحذّر إسرائيل من أن "القضاء على حماس بالكامل" سيؤدي الى "عشر سنوات" من الحرب

حذّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إسرائيل السبت من أن هدفها المعلن بـ"القضاء بالكامل" على حركة حماس قد يجرّ حربًا تمتد "عشر سنوات".


وسأل ماكرون في مؤتمر صحافي على هامش مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (كوب28) في دبي، "ماذا يعني القضاء على حماس بالكامل؟ هل يعتقد أحد أن هذا ممكن؟ إذا كان الأمر كذلك، فإن الحرب ستستمر عشر سنوات"، مضيفا "لذا يجب توضيح هذا الهدف".


وشدد على أن "المواجهة الجيدة للإرهاب ليست عبارة عن قصف منهجي ومتواصل".


شارك هذا المقال

الجيش الإسرائيلي: إحباط محاولة طعن في الضفة الغربية المحتلة ومقتل منفذها

شارك هذا المقال

ماكرون يدعو إلى "مضاعفة الجهود للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار" في غزة


دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون السبت إلى "مضاعفة الجهود للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار" في قطاع غزة الذي يتعرّض مجدّدًا للقصف الإسرائيلي عقب انتهاء الهدنة مع حركة حماس.


وقال ماكرون في مؤتمر صحافي في دبي حيث يشارك في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (كوب28)، "من الواضح جدًا أن استئناف القتال في قطاع غزة هو موضوع مثير للقلق وقد شكّل محور العديد من النقاشات". واعتبر أن "هذا الوضع يتطلب مضاعفة الجهود للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار وللإفراج عن جميع الرهائن الذين ما زالوا محتجزين لدى حماس وتزويد سكان غزة بالمساعدات التي يحتاجون إليها بشكل عاجل، ولجعل إسرائيل واثقة من استعادة أمنها".


شارك هذا المقال

عشرات القتلى في مخيم جباليا وحي الشجاعية

قالت مصادر طبية فلسطينية في قطاع غزة إن الجيش الإسرائيلي قصف عشرات المنازل في حي الشجاعية الواقع شرق غزة، كما قصف الجيش الإسرائيلي منازل تؤوي نازحين في مخيم جباليا.

شارك هذا المقال

إسرائيل تقول إنها أعادت فريق الموساد من الدوحة بعد تعثر المفاوضات 

قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إعادة فريق جهاز الاستخبارات (الموساد) من الدوحة بعد بلوغ "طريق مسدود" في المفاوضات الرامية لتجديد الهدنة وتبادل محتجزين مع حركة حماس، وفق ما أعلن مكتبه السبت.


وقال المكتب في بيان "بعد بلوغ المفاوضات طريقا مسدودا وبتوجيه من رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، أمر رئيس الموساد ديفيد بارنياع فريقه الموجود في الدوحة بالعودة إلى إسرائيل".


شارك هذا المقال
شارك هذا المقال
شارك هذا المقال

الجيش الإسرائيلي يؤكد قصف "أكثر من 400 هدف" منذ انتهاء الهدنة في غزة

أعلن الجيش الإسرائيلي السبت قصف "أكثر من 400 هدف إرهابي" في قطاع غزة منذ انتهاء الهدنة في المعارك مع حركة حماس قبل يوم.


وأكد الجيش مشاركة قوات جوية وبحرية وبرية في الضربات مضيفا أن الطائرات الحربية قصفت "أكثر من 50 هدفا في هجوم مكثف في منطقة خان يونس" بجنوب القطاع.


شارك هذا المقال

 ارتفاع حصيلة القتلى في غزة إلى 240 على الأقل

أعلنت حكومة حماس في قطاع غزة السبت أن 240 شخصا على الأقل قتلوا في القطاع منذ انتهاء الهدنة صباح الجمعة.


وأصيب أكثر من 650 شخصا في "مئات الغارات الجوية والقصف المدفعي ومن البوارج والزوارق البحرية الحربية على مناطق قطاع غزة" وفق بيان لحماس أضاف أن القوات الإسرائيلية ركزت على "استهداف خان يونس التي دُمرت عشرات البيوت والبنايات السكنية على ساكنيها".


شارك هذا المقال

غريفيث: سكان غزة يعيشون في دائرة موت ودمار ومرض

أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث أنه لا يوجد أي مكان آمن يمكن لسكان قطاع غزة الذهاب إليه، لافتًا إلى أنهم يعيشون في دائرة موت ودمار ومرض.


وأوضح غريفيث في بيان، أن الأسبوع الأخير أظهر ما يمكن حدوثه "عندما تصمت الأسلحة"، وأن الوضع في خان يونس اليوم هو تذكير صادم لما يحدث عندما لا تصمت (الأسلحة).


وقال: "قتل وأصيب عدد كبير في غضون ساعات اليوم، وجاءت تعليمات للأسر مجددًا للإخلاء، وانهارت الآمال".


وأشار إلى أن جميع سكان غزة على رأسهم الأطفال والنساء والرجال يعيشون في رعب في الشهر الثاني للاشتباكات، مضيفا: "يعيشون في دائرة موت ودمار ومرض".


وشدد على ضرورة زيادة المساعدات الإنسانية (لقطاع غزة) وتحقيق وقف إطلاق نار إنساني.


شارك هذا المقال

وول ستريت جورنال: واشنطن زودت إسرائيل بآلاف القنابل الخارقة للتحصينات

نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤولين أميركيين قولَهم إن الولاياتِ المتحدةَ زودت إسرائيل بعشرات الآلاف من القنابل الخارقة للتحصينات وقذائفِ المدفعية، وذلك منذ السابع من أكتوبر الماضي.


وقدّر مسؤولون إن الولايات المتحدة قد زودت إسرائيل بما يقارب 15 ألف قنبلة، و57 ألف قذيفة مدفعية، منها 100 قنبلة من نوع "بلو - مئة وثلاثة"، وهي قنبلة خارقة للتحصينات وتزِن ألفَي رطل.


شارك هذا المقال

"الصحة العالمية": لاستئناف تسليم الإمدادات الأساسية إلى غزة بشكل عاجل

شدد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، على أن شحن الإمدادات الأساسية إلى غزة يجب أن يستأنف بشكل عاجل.


وأوضح في منشور على حسابه بموقع "إكس"، أنه "يجب استئناف تسليم الإمدادات الأساسية إلى غزة بشكل عاجل وإعادتها إلى المستويات التي تم التوصل إليها خلال وقف إطلاق النار الأخير على الأقل، ولكن هناك حاجة إلى أكثر من ذلك بكثير".


وشدد غيبريسوس على أن المدنيين في غزة بحاجة إلى الحماية، والغذاء، والمياه النظيفة، والمأوى، والصرف الصحي، والدواء.


شارك هذا المقال
انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

أسامة حمدان: "بلينكن أعطى الضوء الأخضر لاستئناف العدوان على غزة"

تراشق كلامي حاد.. نتنياهو يتهم مصر بـ"حبس" الغزيين والقاهرة ترد: نرفض التهجير

اليوم 701 للحرب على غزة: قتل وجوع ونتنياهو يؤكد: لن تنتهي الحرب إلا بقبول شروط إسرائيل