بينما يشتد القتال وتسمع أصوات النيران في المدينة، يحاول السكان الذين هربوا من جحيم الحرب الاختباء، لكن لا مكان يمكن أن يضمن سلامتهم.
في هذه الأثناء يحاول عناصر من الدفاع المدني الفلسطيني توجيه الناس نحو أماكن محتمل أن تكون آمنة بشكل نسبي.
هو اليوم الثالث من الحرب بعد انتهاء الهدنة، وقع فيه مئات القتلى بحسب وزارة الصحة الفلسطينية في غزة بسبب القصف الإسرائيلي العنيف الذي استهدف الأحياء السكنية.
تغص مستشفيات القطاع بالجثث مع توسع العملية البرية الإسرائيلية.