Newsletterالرسالة الإخباريةEventsالأحداثالبودكاست
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

عاجل. غارة إسرائيلية دامية على ضاحية بيروت: تل أبيب تعلن اغتيال قادة من قوة الرضوان خططوا لاحتلال الجليل

أشخاص يتجمعون في مكان استهداف صاروخي إسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت، الجمعة، 20 سبتمبر، 2024.
أشخاص يتجمعون في مكان استهداف صاروخي إسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت، الجمعة، 20 سبتمبر، 2024. Copyright Bilal Hussein/Copyright 2024 The AP. All rights reserved
Copyright Bilal Hussein/Copyright 2024 The AP. All rights reserved
بقلم:  يورونيوز
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

استهدفت غارة إسرائيلية شقة في أحد المباني السكنية في منطقة الجاموس في الضاحية الجنوبية لبيروت، ما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى.

اعلان

أشار مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية إلى أن الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية أدت في حصيلة جديدة إلى مقتل 12 شخصا وإصابة أكثر من 60 آخرين.

ولا تزال سيّارات الإسعاف والصليب الأحمر التي هرعت إلى المكان تواصل انتشال القتلى والجرحى حتى اللحظة، وسط انتشار للجيش اللبناني.

 

وفي أول تعليق رسمي، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه "نفذ غارة بشكل دقيق في بيروت اغتالت إبراهيم عقيل رئيس شعبة العمليات بحزب الله".

ولفت في بيان إلى أن "الغارة أدت لاغتيال عدد من قيادات شعبة العمليات في وحدة الرضوان ومنهم معدو خطة احتلال الجليل".

وزعم أن "عقيل والقادة المستهدفين كانوا من مخططي اقتحام الجليل بشكل مشابه لما جرى بـ7 أكتوبر"، مؤكدا أنه "سيواصل الدفاع والعمل من أجل تجريد حزب الله من قدراته وضربه والعمل في كل الجبهات". 

هذا وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنه "يعمل على السماح للسكان في شمال إسرائيل وجنوب لبنان بالعودة إلى منازلهم".

وأشار الناطق باسم الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي إلى أنه "تم القضاء على عقيل رئيس منظومة العمليات في حزب الله ومعه سلسلة من قيادة الرضوان".

من جهته، نقل "أكسيوس" عن مسؤول إسرائيلي قوله إنه "تم القضاء على كامل القيادة العليا لقوة الرضوان التابعة لحزب الله بالغارة وهم نحو 20".

وقالت هيئة البث الإسرائيلية سابقاً إن هدف الغارة كان مسؤولاً كبيراً أو عدة مسؤولين كبار في حزب الله.

وأشارت القناة 12 الاسرائيلية إلى أن الغارة الاسرائيلية استهدفت اجتماعًا داخل المبنى المستهدف في الضاحية بين مسؤولين فلسطينيين ومسؤولين من حزب الله.

ولا يزال هناك تضارب حول الإسم المستهدف، إلاّ أن الإعلام الإسرائيلي تحدث أن القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل هو أحد المستهدفين بغارة الضاحية، فقد أفادت يديعوت أحرونوت أن الغارة استهدفت عددًا من القادة العسكريين لحزب الله مسؤولين عن خطة “احتلال الجليل” منهم إبراهيم عقيل.

وقد أعلن حزب الله قصفه "لمقر الاستخبارات الرئيسية في المنطقة الشمالية المسؤولة عن الاغتيالات في قاعدة ميشار".

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

خُطّط لتفجيرها على مدى 15 عاماً.. مصادر أمريكية تكشف تفاصيل الاختراق الإسرائيلي لأجهزة "البيجر"

من الهمشري وعياش إلى تفجيرات البيجر بلبنان.. إسرائيل وتاريخ طويل من عمليات الاتصالات المفخخة القاتلة

انفجارات البيجر.. ودعت ابنتها وقالت: "المهم السيد ما يزعل"