تأتي هذه الاحتفالات في إطار إحياء ذكرى تأسيس جمهورية الصين (تايوان) عام 1911، بعد هروب الحكومة الوطنية إلى الجزيرة في عام 1949. شملت الفعاليات عروضًا عسكرية وموسيقية، لكنها لم تتضمن إظهار المعدات الثقيلة كما في السنوات السابقة، مما يعكس الأوضاع الأمنية الحساسة التي تواجهها الجزيرة.
على الرغم من التحديات والتهديدات الخارجية، تواصل تايوان الحفاظ على دستورها وعلمها الرسمي، مما يعكس إرادة الشعب التايواني في الحفاظ على هويته واستقلاله.