فينسنت شيز، ممثل شاب يعرف النجاح في هوليود، يعيش تغيرا جذريا في نمط حياته لكنه يظل محاطا بأصدقائه المقربين. بعد ثمان مواسم قرر فريق عمل السلسلة
اعلان
فينسنت شيز، ممثل شاب يعرف النجاح في هوليود، يعيش تغيرا جذريا في نمط حياته لكنه يظل محاطا بأصدقائه المقربين.
بعد ثمان مواسم قرر فريق عمل السلسلة الأمريكية الناجحة أونتوراج، نقل الأحداث على شاشة السينما. الممثل جريمي بيفن يذكر بأن السلسة والفيلم مستلهمان من حياة النجم مارك ويلبيرغ، حيث يقول :
“بدا ذلك مع مارك ويلبرغ ومحيطه، هناك نوع من الصدق في تصرفاته. إنه لا يحاول أن يكون شخصا آخر. يحب قضاء الوقت مع رفاقه وهو وفي لهم رغم وقوع بعضهم في مشاكل. الشخصيات التي نجدها في الفيلم جد واقعية.”
ينقلنا آنتوراج داخل كواليس السينما، لتيطرق لمواضيع كالمشاكل المادية التي تعرفها صناعة السينما وصعوبة الحفاظ على حياة متوازنة داخل للعاملين في هذا الميدان.
عن مايختلف فيه الفيلم عن السلسلة يقول المخرج دوغ إيلن :
“موضوع الصداقة يبقى هو محور الفيلم لا يتغير، لكن في هوليود مع المال واللهو تتغير بعض الأمور.تحول الأموال من نيويورك إلى نيوأورليونس، يدخل منتجين جدد. هناك تغيرات كثيرة.”
في فيلم آنتوراج، يستعين المخرج دوغ إلين بنفس ممثلي السلسة وعلى رأسهم آدريان غرونيي الذي يلعب دور فينست شيز.الفيلم يعرف مشاركة الممثلة الكندية ذات الأصول المغربية، إيمانييل شريكي.
آنتوراج سيعرض في القاعات البريطانية إبتداء من التاسع عشر من يونيو/حزيران الحالي.