هجوم

استبعدت السلطات التايلاندية أن تكون مجموعة إرهابية دولية وراء انفجار ضريح إيراوان الذي أوقع 20 قتيلاً الاثنين. في الوقت ذاته، طلبت تايلاند من الأنتربول الدولي المساعدة في ملاحقة أجنبي يعتبر المشتبه ال

ستة أشخاص على الأقل جرحوا، بسبب انفجار سيارة مفخخة استهدف مقرا لجهاز الأمن التابع للشرطة المصرية في حي شبرا الخيمة شمال القاهرة ولم تعلن أي جهة

في مدينة سوسة التونسية التي شهدت قبل نحو شهرين مجزرة في حق سياح أجانب، أشخاص مجهولو الهوية يقتلون رميا بالرصاص شرطيا وهم على متن دراجة نارية قبل أن يلوذوا بالفرار.

شيعت بانكوك ضحايا انفجارين وقعا يوم الإثنين الماضي بالقرب من معبد إيراوان قتل خلالهما عشرون شخصا وجرح العشرات. معظم الضحايا الذين سقطوا في هذين

لا تزال أثار الإنفجار بادية على هذه الطريق الواقعة جنوب شرق تركيا، فمن هنا مرت آلية تابعة للجيش التركي تم تفجيرها عن بعد باستخدام عبوة ناسفة. السلطات

عملية اسلامية أم سياسية؟ يبدو أن رئيس الوزراء التايلاندي قد حسم الموضوع وقال : في بلادنا هناك أفراد أو مجموعات من الأفراد يسعون لتدمير

للإطلاع على الأوضاع في بانكوك بعد الانفجارين اللذين هزا العاصمة التايلاندية بالأمس واليوم تنضم الينا من هناك الصحفية الإيطالية صوفيا نيتي. كيف تبدو

دعا تنظيم الدولة الاسلامية عبر رسالة بثها على مواقع التواصل الاجتماعي الاتراك بالاعتصام خلف ابو بكر البغدادي ما سيؤدي إلى فتح القسطنطينية في مواجهة

خبراء المسائل الأمنية اعتبروا أنّ الهجوم الأخير الذي ضرب العاصمة التايلاندية بانكوك يختلف عن الهجمات التي سبق وان شهدتها البلاد حيث غالبا ما تقع

يورونيوز حاورت الزميلة الصحفية صوفي نيتي التي كانت متواجدة بالقرب من موقع الانفجار في بانكوك والتي قالت: “كان الوضع متوترا جدا عمت الكثير من الفوضى،

ثمانون شخصاً على الاقل قتلوا في سوق شعبية بمدينة دوما السورية جراء غارات جوية شنها الطيران العسكري التابع للجيش السوري النظامي. وقد بث ناشطون صوراً

يوم دموي جديد عاشته بغداد مع سلسلة من الانفجارات طالت احياء عدة فيها وذهب ضحيتها عشرون شخصاً بينهم اثنا عشر شخصاً في انفجار سيارة مفخخة في معرض لبيع

وزارة الدفاع الألمانية أعلنت هذا الخميس أن هجوما بالسلاح الكيميائي استهدف “قبل بضعة أيام” مقاتلين أكراد من أفراد البشمركة في جنوب غرب أربيل بشمال

قتل سبعة وأربعون شخصا على الاقل وأصيب خمسون آخرون في انفجار الثلاثاء داخل سوق بسابون غاري شمال شرقي نيجيريا. مصادر إعلامية تحدّثت عن نقل الضحايا

مع عدم اعلان أي جهة مسؤوليتها عن عملية احتجاز الرهائن التي أوقعت ثلاثة عشر قتيلا بينهم خمسة موظفين في الأمم المتحدة في أحد فنادق مدينة سيفاري وسط