العالم
أصدر القاضي البلجيكي المكلّف بقضية قطرغيت، قراراً يتيح لكايلي خلع سوار التعقب الإلكتروني، مستندا إلى أن التحقيقات الجارية لم تعد تتطلب الاحتجاز قبل المحاكمة. وبعد توقيف احترازي دام أربعة أشهر، غادرت كايلي السجن لتخضع للإقامة الجبرية، وذلك على خلفية تحقيق بشبهات فساد هزت البرلمان الأوروبي.