المزيد حول هذا الموضوع
العالم
فايزر وموديرنا وجونسون آند جونسون يبدأون في تطوير لقاحات مضادة لسلالة أوميكرون
أعلنت شركتا "فايزر" و"جونسون آند جونسون" الإثنين أنّهما بدأتا، على غرار منافستهما موديرنا، العمل على نسخة جديدة من لقاحهما المضادّ لكوفيد-19 تستهدف المتحوّرة أوميكرون في حال لم يكن لقاحاهما فعّالين في الحماية من هذه النسخة الجديدة من الفيروس.
الولايات المتحدة الأمريكية
جونسون آند جونسون تطلب تصريحا من السلطات الصحية الأمريكية لاستخدام جرعات معززة من لقاحها ضد كورونا
في الشهر الماضي، سمحت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بجرعات معززة من لقاح فايزر للأمريكيين الأكبر سنًا والأشخاص المعرضين للخطر جراء كوفيد-19. واعتبر ذلك جزءا من جهد كبير تبذله إدارة بايدن لتعزيز الحماية وسط متغير دلتا واحتمال تضاؤل مناعة اللقاح.
الولايات المتحدة الأمريكية
من الأفضل موديرنا أم فايزر ... دراسة أمريكية تكشف تفوق أحد اللقاحين في توفير حماية أطول
تقارن الدراسة بين نسبة الأجسام المضادة التي يتسبب بها اللقاحان، وتوضح أيضاً مدى التراجع في فعاليتهما مع الوقت. بالنسبة لفايزر، إن نسبة الحماية التي يؤمنها تنخفض من 91 بالمئة إلى 77 بالمئة بعد أكثر من 120 يوماً على التطعيم.
الولايات المتحدة الأمريكية
تعليق استخدام ملايين الجرعات من لقاح جونسون المضاد لكوفيد-19 من قِبل السلطات الصحية الأميركية
تعليق استخدام ملايين الجرعات من لقاح جونسون المضاد لكوفيد-19 من قِبل السلطات الصحية الأميركية
أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأميركية أنها أبلغت شركة جونسون آند جونسون أنه لا يمكن استخدام ملايين الجرعات من اللقاح المضاد لكوفيد-19 المنتج في مصنع يواجه مشاكل بسبب احتمال حدوث تلوث
الولايات المتحدة الأمريكية
رفعُ براءات اختراع اللقاحات ساحةُ خلافٍ بين الحكومات والمختبرات
تؤكد شركات انتاج الأدوية أن حماية براءات الاختراع ليست العامل الذي يمنع إنتاج اللقاح، وقالت ميشال ماككوري-هيث مديرة لوبي شركات التكنولوجيا الحيوية العضوية "إعطاء البلدان المحتاجة وصفات بدون المكونات والضمانات والعمالة المتخصصة لن يساعد الأشخاص الذين ينتظرون اللقاح".
فرنسا
مليار جرعة من اللقاحات المضادة لـ"كورونا" تمّ حقنها في مختلف أرجاء العالم
بعد مرور خمسة أشهر على أول عملية تلقيح في الدول الغربية (الصين كانت بدأت حملة التطعيم منذ الخريف)، سجل إعطاء مليار جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا في العالم. وتساهم اللقاحات الـ12 التي تمّ تطويرها بالكاد خلال عام، في إخراج الدول الأفضل حالاً من كابوس الوباء.