أجرى فريق طبي أرسلته الحكومة البرازيلية اختبارات الكشف عن فيروس كورونا المستجد على أكثر من 70 شخصا من جماعات السكان الأصليين في قرية ساو ماتا فيردي بونيتا البرازيلية الواقعة بالقرب من مدينة ماريكا. وتدخل هذه المبادرة في إطار الجهود الرامية لحماية السكان الأصليين في البلاد من الإصابة بفيروس كورونا المستجد. ومنذ بداية تفشي الفيروس التاجي تضرر السكان الأصليون بشدة من الفيروس التاجي. كما سبق وأن عانى هذا المجتمع الذي يعيش بعيدا عن التجمعات السكانية الكبيرة والمدن بشكل مأساوي بسبب الإصابة بالأمراض التي نقلت إليهم من المدن.

مشروع أمريكي لـ"استعادة الديمقراطية التونسية".. ضغط رسمي أم خطوة فردية؟