من بين الحلول التي لجأ إليها المزارعون الفرنسيون لحماية محاصيلهم وكرومهم من الصقيع والبرد الذي لم تشهده البلاد منذ 1947، إقامة الحواجز المضادة للهواء، أو تجهيز الحقول بأجهزة تدفئة، أو إشعال المواقد فيها، أو رش الماء لإحاطة البراعم الصغيرة بطبقة واقية، وحتى إشعال الشموع. الهدف من كل ذلك طبعاً منع بلورات الجليد من التكون وعند شروق الشمس يكون لها تأثير قد يحرق البراعم. وقد بلغت درجات الحرارة في شهر نيسان/أبريل الجاري -6 درجات مئوية في بعض المناطق.

بطول ثلاثة كيلومترات.. قرية كرواتية تحطم الرقم القياسي بسلسلة "شترودل"