وبمشاركة متطوعين وبينهم طلاب، تنظف هذه الصور بعناية للحفاظ على الذكريات التي تمثل جزءا من التراث العائلي والثقافي للمتضررين. وتعتمد الفرق على الذكاء الاصطناعي لتسريع عملية الترميم، مما يساعد في استعادة التفاصيل الدقيقة التي تلاشت بفعل المياه.
ويهدف المشروع إلى ترميم نحو 230,000 صورة، تعتبر كنوزا ثقافية، بحلول الذكرى السنوية الأولى للكارثة، في خطوة ترمز إلى استعادة جزء من الماضي وإعادة الأمل للمتضررين.