يسبب أطول إغلاق حكومي في الولايات المتحدة أضرارا جسيمة لقطاع الطيران، إذ يعمل آلاف موظفي المطارات ومراقبي الحركة الجوية من دون أجر.
تأخرت حوالي 3.000 رحلة يوم الاثنين وحده، كما تأثر أكثر من 3.2 مليون مسافر منذ بدء الإغلاق قبل 35 يوما.
أدى نقص الكوادر إلى تأخيرات وإلغاءات واسعة، مع غياب ما يصل إلى 80 في المئة من مراقبي الحركة الجوية في منطقة نيويورك خلال الأسبوع الماضي.
يحث المسافرون وشركات الطيران الكونغرس على إنهاء هذا المأزق مع اقتراب موسم السفر للعطلات.