شدّت لاعبة الجمباز نادية كومانتشي إنتباه العالم لأكثر من ربع قرن من الزمن. ولا تزال اليوم أحد الوجوه الرياضية الأكثر شهرة في العالم، واسمها يُستحضر عن الحديث عن الالتزام الرياضي ولكن أيضا على الحقائق الأليمة لنظام تشاوشيسكو في رومانيا.
في الرابعة عشر من عمرها أصبحت ناديا كومانتشي حديث عالم الرياضة على الانجازاتها التي حققتها في الأولمبياد خلال منافسات القضبان المتفاوتة حيث عادت بلقب البطلة إلى بلدها رومانيا.
يُذكر عن نادية كومانتشي أيضا انشقاقها عن النظام الروماني. في العام تسعة وثمانين، جازفت بحياتها عندما غادرت وطنها، لم تكن تعلم أنّ نظام تشاوشسكو سيسقط بعد بضعة أسابيع فقط على رحيلها عن البلاد. نادية كومانتشي تعيش الآن مع زوجها في الولايات المتحدة وتتنقل حول العالم لتقديم خطب ملهمة والقيام بأعمال خيرية وتعزيز رياضة الجمباز واللياقة البدنية.
هل توجه لها أي تساؤل؟
ما هو السؤال الذي تودّ طرحه لإحدى الأساطير الأولمبية العالمية؟ يورونيوز تستضيف كومانتشي في برنامج “الحوار العالمي” مع إيزابيل كومار. بإمكانكم إرسال أسئلتكم عن طريق استخدام التطبيق #AskComaneci على تويتر أو إضافته إلى حساب الفيسبوك أدناه.
(function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) return; js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "//connect.facebook.net/en_GB/all.js#xfbml=1"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));Post by euronews.