Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

انتربول: قاعدة بيانات لمحاربة الاستغلال الجنسي للأطفال في العالم

انتربول: قاعدة بيانات لمحاربة الاستغلال الجنسي للأطفال في العالم
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

قاعدة بيانات فريدة وضعتها الانتربول الدولية لصور الاستغلال الجنسي للأطفال ( ICSE).

اعلان

قاعدة بيانات فريدة وضعتها الانتربول الدولية لصور الاستغلال الجنسي للأطفال ( ICSE). عشرة آلاف طفل تعرضوا لتجاوزات جنسية في العالم ، تم احصاؤهم.
و يسمح البرنامج للمختصين بتحليل المحتويات الرقمية و البصرية و الصوتية للصور و الأفلام لاستخراج الأدلة و تبيان اي تداخل في القضايا بين الضحايا و المعتدين و الأماكن.
كاميرا يورونيوز انتقلت إلى مقر الانتربول للحديث مع مايك موران مدير انتربول لحماية المتجمعات الضعيفة ،حول تحديات الشرطة أمام الاستغلال الجنسي للأطفال على شبكة الانترنيت.

جوانا جيل- يورونيوز:
حاليا هناك 49 دولة تستخدم قاعدة البيانات، لماذا ليست أكثر؟ هل هناك نقص في الموارد أم ضعف في الارادة أو أن المسألة قانونية تحول دون تعاون مثالي؟

مايك موارن:
أحد أهم العناصر المفقودة هو الدعم السياسي ،فإذا طلبت من رجل سياسي ما الذي تفعله؟ فإنه يجيبك أنه “يقوم بهذا وذاك“، ولكن هذا لا يترجم الى وحدات الشرطة، وهناك تنافس كبير على الموارد.

جوانا جيل:
الحياة الخاصة على النت أصبحت قضية القانون المدني، و لكن كيف يمكن أن تكون متوازنة مع حماية الأطفال المعرضين للخطر؟

مايك موران:
عندما نتعرف على ضحية من ضحايا الاستغلال الجنسي للأطفال، في كثير من الأحيان و بسبب القيود المفروضة على الحياة الخاصة، فإنه لسوء الحظ لا يمكننا الذهاب بعيداً.
جوانا جيل:
هل تتعاون شركات مواقع التواصل الاجتماعي في هذا المجال أم انها عكس ذلك؟

مايك موران:
لا أريد ذكر أسماء الشركات … نعم هناك شركات عديمة الفائدة ، و التي تتجاهل هذا العمل و التي تريد الحديث عن الخصوصية.. حقاً أريد أن أقول لهذه الشركات، رجاءً التوقف عن التمويه،و عليها أن تتحمل المسؤولية الخاصة بها …فالبناء الآمن يكون منذ البداية.

جوانا جيل:
من خلال قراءة تجارب الموظفين العاملين في هذا المجال، التفاصيل تجعلك تسهر الليالي. ما الذي يدفعك لأداء هذا العمل؟

مايك موران:
هناك حالة في الفيليبين تحضرني و التي كانت في قاعدة بيانات الانتربول… في هذه الحالة الخاصة الطفل الضحية تعرض أيضاً لعنف كبير، والأذى الجسدي الدائم . تخيل أشرطة الفيديو، والاستماع لها، وخاصة الموسيقى التصويرية التي تذهب مع تلك الأشرطة. صراخ الأطفال … يجعل من هذا العمل صعباًجدا ،والقيام به في بعض الأحيان، يؤدي إلى الشعور بالعجز … هذا العجز هو الذي يدفع للتحقيق، أن نتمكن من معالجة هذا العجز بتحقيق جدي من خلال العمل معا،و من خلال العمل على الوصول إلى أقصى الفكرة بهدف تحديد هؤلاء الأطفال ووقف الاعتداء وجعل المعتدين يدفعون الثمن.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الكوري الجنوبي يانج رئيسا للإنتربول خلفاً للصيني هونغ وي

شاهد: فوز صبي في بطولة انتحال شخصية النورس الأوروبية

مقتل عائلة أوكرانية ونجاة طفل في السادسة من عمره بأعجوبة في غارة روسية