Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

سالفيني: يونكر وموسكوفيسي "أعداء أوروبا"

سالفيني: يونكر وموسكوفيسي "أعداء أوروبا"
حقوق النشر 
بقلم: Mohammed Shaban & Claudio lavanga
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

سالفيني: يونكر وموسكوفيسي "أعداء أوروبا"

وصف وزير الداخلية الإيطالي ماتيو سالفيني، جان كلود يونكر رئيس المفوضية الأوروبية، وبيير موسكوفيسي مفوض الشؤون الاقتصادية في الاتحاد الأوروبي، الاثنين، بأنهما أعداء لأوروبا.

اعلان

وقال سالفيني، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع زعيمة اليمين المتطرف في فرنسا [مارين لوبان](زعيمة اليمين المتطرف الفرنسية لوبان ترفض إخضاعها لتقييم نفسي): "أعداء أوروبا هم المختبئون في خندق بروكسل... يونكر وموسكوفيسي هما اللذان جلبا الخوف وعدم الأمان الوظيفي لأوروبا".

كما أشار سالفيني إلى إجراءات التقشف التي أقرّها يونكر، واعتبرها السبب الذي من أجله تواجه أوروبا الخوف وانعدام الأمن الوظيفي.

"نهاية رحلة.."

وأضاف: "سيكون تاريخ (الانتخابات الأوروبية) في شهر أيار/مايو نهاية رحلة، لثورة من الحس السليم التي تنتشر حتما عبر أوروبا كلها".

كما أردف قائلا: "ليس في أوروبا فحسب، ونتائج الانتخابات البرازيلية قبل ساعات قليلة مثال على ذلك".

"نظام شمولي"

من جانبها، أيدت لوبان ما جاء على لسان سالفيني، ووصفت الاتحاد الأوروبي بـ"النظام الشمولي".

وقالت : "نحن لا نكافح ضد أوروبا مع ماتيو سالفيني، بل نكافح ضد الاتحاد الأوروبي، لأنه أصبح نظاما شموليا".

وأضافت: "ونحن نقاتل ضد الاتحاد الأوروبي، بتعبير أدق نناضل من أجل حماية أوروبا الحقيقية".

للمزيد على يورونيوز:

ويبدو أن لقاء سالفيني ولوبان كان بداية حشد الصفوف استعدادا للانتخابات الأوروبية، عام 2019، وإذا ما حصدا النتائج التي يأملانها، فإن التكتل الأوروبي قد يتحول إلى ما يشبه عصبة الأمم، بحيث يتوجب على بروكسل أن تسلم السلطة لما يسميانه "سيادة الشعب".

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

متوسط مدة الحياة العملية في أوروبا 36 سنة بارتفاع 3 سنوات عن العام 2000

يونكر-بريكست: لن تهبط الطائرات البريطانية على مطارات أوروبا "إذا سارت الأمور بشكل خاطئ"

بارديلا يستعد لخلافة لوبن.. هل يقود اليمين المتطرف إلى قصر الإليزيه؟