Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

نيكي يتراجع جراء بيع في البنوك وموردي أبل

نيكي يتراجع جراء بيع في البنوك وموردي أبل
لوحة إلكترونية تظهر مؤشر نيكي الياباني في طوكيو يوم 13 نوفمبر تشرين الثاني 2018. تصوير: تورو هاناي - رويترز. Copyright (Reuters)
Copyright (Reuters)
بقلم:  Reuters
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

طوكيو (رويترز) - أغلق المؤشر نيكي الياباني منخفضا يوم الخميس مع هبوط أسهم البنوك بعد توقعات أرباح مخيبة للآمال وخسائر في أسهم القطاع المالي بالولايات المتحدة.

وتأثرت السوق سلبا بعمليات بيع في أسهم الشركات الكبيرة بالسوق مثل سوفت بنك وفانوك وتراجع أداء موردي أبل.

وهبط نيكي 0.2 بالمئة ليغلق المؤشر القياسي عند 21803.62 نقطة.

ويقول المحللون إن المستثمرين محبَطون بعدما أحجمت بنوك يابانية كبيرة، أعلنت عن أرباح للربع الثاني في الجلسة السابقة، عن رفع توقعاتها السنوية.

وتصدر قطاع البنوك قائمة القطاعات الأسوأ أداء لينخفض مؤشره 2.1 بالمئة.

وتراجع سهم مجموعة سوميتومو ميتسوي المالية 3.1 بالمئة في حين نزل سهم مجموعة ميزوهو المالية 1.7 بالمئة.

وزادت عمليات بيع في القطاع المالي بالولايات المتحدة يوم الأربعاء من ضعف المعنويات في السوق.

وتأثرت أسهم الشركات المالية الأمريكية سلبا بالمخاوف من تشديد القواعد التنظيمية للقطاع المصرفي مع سيطرة الحزب الديمقراطي على مجلس النواب الأمريكي.

وانخفض سهم مجموعة سوفت بنك ذو الثقل 2.7 بالمئة وهبط سهم فانوك 1.9 بالمئة ليخصما 41 نقطة من نيكي.

وتضرر موردو أبل بشدة بعد انخفاض سهم الشركة المصنعة للهاتف آيفون في الجلسة السابقة، مع تهاوي سهم تايو يودن 4.8 بالمئة وانخفاض تي.دي.كيه كورب 3.1 بالمئة.

ومخالفا حالة الضعف في السوق، قفز سهم أمادا هولدنجز 11 بالمئة بعد أن رفعت شركة تصنيع المنتجات المعدنية توقعاتها لأرباحها التشغيلية في سنة حتى مارس آذار إلى 43 مليار ين من 40.5 مليار ين.

وقالت الشركة إنها ستعيد شراء 2.73 بالمئة من الأسهم القائمة.

وتراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.1 بالمئة إلى 1638.97 نقطة.

(رويترز)

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

صندوق النقد الدولي: الذكاء الاصطناعي يهدد 40% من وظائف العالم

ميتا ضاعفت أرباحها في الربع الثالث... فكيف تمكنت من ذلك؟

وزير فرنسي يحذر من مخاطر النزاع بين حماس وإسرائيل على الاقتصاد العالمي