Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

السعودية تتصدر موردي النفط الخام للصين في نوفمبر متفوقة على روسيا

السعودية تتصدر موردي النفط الخام للصين في نوفمبر متفوقة على روسيا
ميناء رأس تنورة النفطي السعودي يوم 21 مايو أيار 2018. تصوير: أحمد جاد الله - رويترز. Copyright (Reuters)
Copyright (Reuters)
بقلم:  Reuters
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

بكين (رويترز) - أظهرت بيانات الإدارة العامة للجمارك في الصين يوم الاثنين أن السعودية تقدمت على روسيا لتتصدر قائمة موردي الخام إلى الصين في نوفمبر تشرين الثاني، بعدما احتلت روسيا المركز الأول على مدى 19 شهرا متتاليا.

وبحسب البيانات، بلغت صادرات السعودية من الخام إلى الصين 6.56 مليون طن أو 1.596 مليون برميل يوميا في نوفمبر تشرين الثاني، بزيادة 50 بالمئة عنها قبل عام.

وأشارت البيانات إلى أن روسيا جاءت في المرتبة الثانية بتوريد 6.55 مليون طن بما يوازي 1.593 مليون برميل يوميا من الخام إلى الصين، أكبر مستورد للخام في العالم، في الشهر الماضي، بزيادة 30 بالمئة على أساس سنوي.

وتسعى السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، إلى زيادة حصتها في السوق الصينية هذا العام، إذ دفع الطلب من شركات تكرير صينية جديدة المملكة للدخول في منافسة مع روسيا.

وذكرت رويترز أن شركة أرامكو السعودية وقعت خمسة اتفاقات توريد ليصل إجمالي الكميات المتعاقد عليها مع المشترين الصينيين العام المقبل إلى 1.67 مليون برميل يوميا.

واستأنفت الصين واردات الخام من الولايات المتحدة بعد توقف في أكتوبر تشرين الأول، وسط بوادر على انحسار حدة النزاع التجاري بين البلدين.

وأظهرت البيانات أن الواردات بلغت 33 ألفا و558 برميلا يوميا فقط في نوفمبر تشرين الثاني، بانخفاض 88 بالمئة عنها قبل عام.

وبلغت الواردات من إيران في الشهر الماضي 338 ألفا و726 برميلا يوميا، بانخفاض 30 بالمئة عن الفترة ذاتها من العام الماضي. ويسمح الإعفاء الممنوح للصين من العقوبات الأمريكية لبكين بشراء 360 ألف برميل يوميا لمدة 180 يوما.

(رويترز)

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

تقرير: اقتصاد إسرائيل يسجل أدنى معدلات للنمو

بسبب حملة المقاطعة.. ماكدونالدز تكشف حجم تأثر مبيعاتها وإيراداتها في الشرق الأوسط

الوكالة الدولية للطاقة: "خفض السعودية وروسيا إنتاج النفط سيتسبب بنقص كبير في الإمدادات"