Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

شاهد: المعلمون يؤيدون الحركة الاحتجاجية في هونغ كونغ رغم العواصف الرعدية

شاهد: المعلمون يؤيدون الحركة الاحتجاجية في هونغ كونغ رغم العواصف الرعدية
Copyright 
بقلم:  يورونيوز مع رويترز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

تحدى آلاف المعلمين والمؤيدين للحركة الاحتجاجية في هونغ كونغ العواصف الرعدية يوم السبت وخرجوا في مسيرات مناوئة للحكومة رغم المخاوف من لجوء الشرطة لخطط أشد صرامة لثني الناشطين عن التظاهر.

اعلان

تحدى آلاف المعلمين والمؤيدين للحركة الاحتجاجية في هونغ كونغ العواصف الرعدية، السبت، وخرجوا في مسيرات مناوئة للحكومة رغم المخاوف من لجوء الشرطة لخطط أشد صرامة لثني الناشطين عن التظاهر.

وبعد تصاعد العنف على مدى الأيام القليلة الماضية، ستمثل الاحتجاجات مطلع هذا الأسبوع اختبارا حاسما لمدى قدرة الحركة الاحتجاجية على الاحتفاظ بالدعم الواسع من المؤيدين.

ويقول المتظاهرون إنهم يناضلون لحماية ترتيب "بلد واحد ونظامان" الذي منح هونغ كونغ درجة عالية من الحكم الذاتي منذ استعادة الصين لها من بريطانيا في عام 1997.

وسمحت الشرطة بخروج مسيرة المعلمين وقالت إن 8300 شاركوا فيها بينما قال منظمو الاحتجاج إن عدد المشاركين فيها بلغ 22 ألفا.

وبعد احتشادهم بصورة سلمية في منطقة الأعمال "سنترال"، توجه المحتجون صوب مقر إقامة الرئيسة التنفيذية كاري لام.

ومن المتوقع خروج مظاهرات مناوئة للحكومة في منطقة كولون التي يقصدها تجار وسائحون من بر الصين الرئيسي.

وقالت جبهة حقوق الإنسان المدنية، التي نظمت المظاهرات المليونية في يونيو حزيران، إنها ستنظم احتجاجا آخر يوم الأحد.

وألقت الشرطة القبض على نحو 750 شخصا منذ بدء الاحتجاجات في يونيو حزيران ووجهت لبعضهم تهم الشغب التي تصل عقوبتها إلى السجن لعشر سنوات.

وقالت مصادر في الشرطة إنها نفذت بعض الاعتقالات بعد مداهمات مكثفة لعدد من المنازل ومصادرة هواتف محمولة وأجهزة كمبيوتر.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

لأجل عيون المحتجين في هونغ كونغ.. تحديث جديد لتطبيق تلغرام يخفي هوية المستخدمين

رغم الأمطار.. احتجاجات عارمة مناهضة للحكومة في هونغ كونغ للأسبوع الحادي عشر

شاهد: الرجل "العنكبوت" الفرنسي يرفع "علم السلام" من ناطحة سحاب في هونغ كونغ