Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

الآلاف من أنصار الحراك يحتشدون في شوارع العاصمة الجزائرية

متظاهرون في الجزائر العاصمة
متظاهرون في الجزائر العاصمة Copyright Anis Belghoul/Copyright 2021 The Associated Press. All rights reserved
Copyright Anis Belghoul/Copyright 2021 The Associated Press. All rights reserved
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

الآلاف من أنصار الحراك يحتشدون في شوارع العاصمة الجزائرية

اعلان

 احتشد الآلاف من أنصار الحراك في العاصمة الجزائرية الجمعة، بعد عام على توقف التظاهرات جرّاء تدابير احتواء كوفيد-19، في خطوة تؤذن بعودة المسيرات الأسبوعية المناهضة للنظام. وعلى الرغم من منع التجمّعات رسميا بسبب الأزمة الصحية، تم تنظيم عدة مسيرات منذ بعد الظهر في عدة أحياء.

 وسار المشاركون فيها باتّجاه وسط المدينة، وفق شهادات جمعتها فرانس برس. وقال أحد المحتجين إن التعبئة أشبه بتلك التي كانت تشهدها البلاد خلال تظاهرات كان الحراك ينظّمها كل يوم جمعة قبل أن تتوقّف في 13 آذار/مارس 2020 جراء كوفيد. واستخدمت قوات الأمن الهراوات وأطلقت الغاز المسيل للدموع في أحد الشوارع الرئيسية في العاصمة بعدما حاول المحتجون تخطي عوائق وضعتها الشرطة للتوجّه إلى مقر البريد المركزي، الذي تحوّل إلى نقطة تجمّع للتظاهرات المناهضة للنظام، وفق مشاهد من فيديو تم بثه على موقع "إنترليني". 

وهتف المتظاهرون شعار الحركة الاحتجاجية "دول مدنية ماشي (لا) عسكرية"، كما رفعوا لافتات تؤكد أن المتظاهرين هم نشطاء في الحراك وليسوا إسلاميين ولا علمانيين. 

وانتشرت شاحنات تابعة للشرطة على مقربة من الساحات الرئيسية في وسط المدينة كما أقيمت حواجز تفتيش عند محاور عدة تؤدي إلى العاصمة. في العاصمة، تجمّع حشد يضاهي عددا تجمعا أقيم الإثنين الماضي حين تظاهر الآلاف إحياء للذكرى السنوية الثانية لانطلاق الحراك، وفق شهود. وتنظّم تجمّعات في مناطق جزائرية عدة خصوصا في بجاية ومنطقة القبائل (شمال-شرق) ووهران (شمال-غرب) حيث اعتُقل الناشط الحقوقي البارز قدور شويشة، وفق اللجنة الوطنية لتحرير المعتقلين.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

"مراسلون بلا حدود" تدعو الجزائر إلى إجراء تحقيق في مهاجمة صحفيين أثناء تغطيتهم الحراك

شاهد: ماذا قال الصحفي الجزائري خالد درارني بعد خروجه من السجن

"للصبر حدود".. الرئيس الجزائري يحذر دولة "شقيقة" دون أن يُسمِّها وأصابع الاتهام تشير إلى الإمارات