فيديو | الممثل الأمريكي ستيفن سيغال يُهدي نيكولاس مادورو سيف ساموراي

 الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو (في الوسط) وهو يستلم سيف ساموراي من الممثل الأمريكي ستيفن سيغال (إلى اليسار)
الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو (في الوسط) وهو يستلم سيف ساموراي من الممثل الأمريكي ستيفن سيغال (إلى اليسار) Copyright HANDOUT/AFP
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

زار الممثل الأمريكي ستيفن سيغال، وهو خبير في الفنون القتالية وحصل على شهرة كبيرة في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي، الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، وقدم له سيف ساموراي.

اعلان

قام نجم أفلام هوليوود ستيفن سيغال، المعروف بقربه من بعض الشخصيات القيادية التي تميل إلى الحزم والسلطوية، مثل الروسي فلاديمير بوتين، بزيارة إلى الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو لمنحه هدية وهي عبارة عن سيف ساموراي.

ظهر سيغال، بطل الثمانينيات والتسعينيات المتخصص في الفنون القتالية، في لقطات تلفزيونية حكومية يوم الثلاثاء وهو يمرر كاتانا "وهو سيف ياباني من سيوف المحاربين القدامى، يتميز بشفرة منحنية" إلى مادورو، الذي قطع بعد ذلك الشفرة في الهواء.

أومأ سيغال، الذي كان يرتدي ملابس سوداء وبدون كمامة، برأسه باستحسان وبدا وكأنه قد حذر مادورو حين وضع القائد الفنزويلي أصابعه بالقرب من النصل.

في العقود التي مضت منذ أوج شهرته في هوليوود، كان سيغال من المؤيدين الصريحين لبوتين، والتقى الزعيم الفلبيني رودريغو دوتيرتي بينما كانت الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا تقاتل تنظيم الدولة الإسلامية.

ومنحت روسيا الجنسية لسيغال في عام 2016، وسلم بوتين شخصياً جواز سفر للممثل في لقاء متلفز.

يخضع مادورو، الذي اعتبر البيت الأبيض إعادة انتخابه عام 2018 مزوراً، لعقوبات غربية ويصنف على أنه ديكتاتور بسبب مزاعم تزوير الانتخابات وانتهاكات أخرى.

أعلن زعيم المعارضة خوان غوايدو نفسه زعيما لفنزويلا في عام 2019، مستنداً في شرعيته إلى دوره كرئيس للجمعية الوطنية التي تقودها المعارضة، واعترفت أكثر من 50 دولة بمطالبه، بينها الولايات المتحدة.

المصادر الإضافية • ا ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

مبادرات التطوع تتالى في الهند لمعالجة تفشي مرض كوفيدـ19

انتهاء التفويض الممنوح لنتنياهو من أجل تشكيل حكومة

لافروف يدعو من كراكاس إلى توحيد الصفوف في مواجهة "الابتزاز" الغربي