Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

إيطاليا تعيد فرض حجر صحي على المسافرين الوافدين من المملكة المتحدة

إيطاليا تعيد فرض حجر صحي على الوافدين من المملكة المتحدة
إيطاليا تعيد فرض حجر صحي على الوافدين من المملكة المتحدة حقوق النشر  أ ب
حقوق النشر أ ب
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button

إيطاليا تعيد فرض حجر صحي على المسافرين الوافدين من المملكة المتحدة

اعلان

أعلنت إيطاليا الجمعة إعادة فرض حجر صحي على المسافرين الوافدين من المملكة المتحدة، بينما سيُتاح للمسافرين من العديد من البلدان الأخرى الدخول بحرية إذا كان لديهم التصاريح الصحية الخاصة بكوفيد_19

وقالت وزارة الصحة، إن شرط الحجر الصحي الإلزامي للوافدين من المملكة المتحدة سيدخل حيز التنفيذ الاثنين 21 حزيران/يونيو. 

وكتب وزير الصحة الإيطالي روبرتو سبيرانزا على فيسبوك "وقّعتُ اليوم مرسوما جديدا يسمح بدخول (الوافدين) من دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وكندا واليابان" على أن يكون بحوزتهم التصريح الأخضر. 

وأوضح الوزير، أن التصريح الأخضر هو عبارة عن شهادة صحية تُثبت أن المسافر تلقى التطعيم أو أنه شفي من إصابته بكوفيد أو يُظهر سلبية الاختبار الذي خضع له. 

وقال سبيرانزا، إن الوافدين من المملكة المتحدة حيث ينتشر متحور "دلتا" الذي يُعتبر أكثر عدوى، سيتعيّن عليهم الخضوع لحجر صحي خمسة أيام وإجراء اختبار كوفيد.

 كما وسّع الحظر المفروض على دخول الأراضي الوطنية، ليشمل المسافرين الوافدين من الهند وبنغلاديش وسريلانكا. 

وتتوقع إيطاليا زيادة في عدد السياح هذا الصيف لمحاولة إنعاش قطاع السياحة الذي يمثل نحو 14 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي وتأثر كثيرا بالجائحة.

 وتعتزم البلاد إلغاء شرط وضع كمامات في الخارج، خلال النصف الأول من تموز/يوليو، وفقا للعديد من المسؤولين في الحكومة. 

وأعطيت في إيطاليا حتى الآن أكثر من 44 مليون جرعة من اللقاحات المضادة لكوفيد_19. وتم تطعيم نحو 15 مليون شخص، أي أكثر من 27 بالمئة من السكان فوق سن 12 عاما، حسب وزارة الصحة.

المصادر الإضافية • أ ف ب

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

خطة أوروبية بقيمة 2.5 مليار يورو لدعم المتضررين من الجائحة في إيطاليا

منظمة العفو الدولية تتهم رئيس إيران الجديد بارتكاب جرائم ضد الإنسانية

بعد رحيل جورجيو أرماني: ما مصير إمبراطورية الأزياء التي بناها؟