Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

فيديو | عشرات آلاف الأوكرانيين التابعين لبطريركية موسكو ينظمون مسيرة في كييف

دير الكهوف الذي يعود تاريخه إلى ألف عام ، والمعروف أيضًا باسم كييف بيشيرسك لافرا ، أقدس موقع للمسيحيين الأرثوذكس الشرقيين في كييف. 2018/11/10
دير الكهوف الذي يعود تاريخه إلى ألف عام ، والمعروف أيضًا باسم كييف بيشيرسك لافرا ، أقدس موقع للمسيحيين الأرثوذكس الشرقيين في كييف. 2018/11/10 Copyright ايفغيني مالوليتكا/أ ب
Copyright ايفغيني مالوليتكا/أ ب
بقلم:  يورونيوز مع أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

تحيي الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية التابعة لبطريركية موسكو التي تخوض صراعاً مع سلطات كييف، الذكرى الثالثة والثلاثين بعد الألف لاعتناق روسيا الكييفية المسيحية، الدولة القديمة التي كانت كييف عاصمتها، وامتدت على قسم من أوكرانيا والقسم الأوروبي لروسيا الحالية.

اعلان

سار أكثر من 55 الف أوكراني أرثوذكسي الثلاثاء في شوارع كييف، في استعراض قوة للكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية التابعة لبطريركية موسكو، التي نظمت هذا التحرك.

وتحيي هذه الكنيسة التي تخوض صراعاً مع سلطات كييف، الذكرى الثالثة والثلاثين بعد الألف لاعتناق روسيا الكييفية المسيحية، الدولة القديمة التي كانت كييف عاصمتها وامتدت على قسم من أوكرانيا والقسم الأوروبي لروسيا الحالية.

انطلقت المسيرة من نصب لأمير كييف فلاديمير الذي أمر العام 988 بتنصير أفراد شعبه، وتوجهت إلى دير في العاصمة الأوكرانية تأسس في القرن الحادي عشر ويضم مقر الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية التابعة لبطريركية موسكو.

وجرت المسيرة في شكل سلمي دون أي انتهاك للنظام العام، وفق بيان للشرطة الأوكرانية. 

وتأتي هذه التعبئة مع اقتراب موعد زيارة بطريرك القسطنطينية المقررة في آب/أغسطس، علماً بأن الأخير يخوض مواجهة مع الكنيسة الروسية، منذ اعترافه العام 2018 باستقلال الكنيسة الأوكرانية الجديدة عن موسكو.

وقال المحلل السياسي فولوديمير فيسنكو لفرانس برس، إن "الغاية الرئيسية هي الإثبات أن كنيستهم هي الأقوى والأكثر انتشاراً في أوكرانيا".

وكانت بطريركية القسطنطينية اعترفت رسمياً عام 2018 بقيام كنيسة أرثوذكسية أوكرانية جديدة غير مرتبطة بالكنيسة الروسية. واعتبرت بطريركية موسكو التي لا يزال لها عدد كبير من الأبرشيات في أوكرانيا، أن هذا القرار "غير قانوني" وقطعت علاقاتها مع القسطنطينية.

وكرس هذا التطور فصلاً جديداً من الطلاق السياسي والثقافي والاجتماعي بين كييف وموسكو، منذ ضم شبه جزيرة القرم الأوكرانية في 2014 وما أعقبه من نزاع في الشرق الأوكراني، مع الانفصاليين الموالين لروسيا خلف أكثر من 13 الف قتيل.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

"يوم تجاوز موارد الأرض" يعود إلى مستوى 2019 بعد انفراج العام الماضي

كييف تعدل بياناً قالت فيه إن بايدن يدعم انضمام أوكرانيا إلى "الناتو"

فيديو: تدشين كنيس "رمزي" في كييف في ذكرى إحدى أكبر المجازر النازية