Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

الدنمارك وبريطانيا تسجلان ارتفاعا "مقلقا" في عدد الإصابات المؤكدة بأوميكرون

قوارير فارغة من لقاح فايزر في إحدى مراكز التطعيم بالعاصمة البريطانية لندن
قوارير فارغة من لقاح فايزر في إحدى مراكز التطعيم بالعاصمة البريطانية لندن Copyright Alberto Pezzali/Ap 2021
Copyright Alberto Pezzali/Ap 2021
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

الدنمارك تسجّل ارتفاعا "مقلقا" في عدد الإصابات المؤكدة بأوميكرون مع تسجيل 183 حالة

اعلان

اعلنت السلطات الصحية الدنماركية أن عدد الاصابات المؤكدة بالمتحورة الجديدة أوميكرون من فيروس كورونا ارتفع الاحد الى 183، معتبرة أن هذا الامر "يثير القلق".

وفي آخر تعداد الجمعة، اقتصر عدد الإصابات المؤكدة في الدنمارك على 18 إضافة الى 42 حالة غير مؤكدة، بحسب معطيات معهد "اس اس آي" العام، ما يعني أن العدد ازداد على الاقل بواقع ثلاثة أضعاف خلال 48 ساعة.

ومع هذا الاعلان، أحصى المركز الاوروبي لمراقبة الامراض والوقاية منها 182 اصابة بأوميكرون في مختلف انحاء الاتحاد الاوروبي، إضافة الى النروج وايسلندا.

وتمتاز الدنمارك عن بقية الدول الاوروبية بانها الاكثر تطورا وسرعة على صعيد رصد الاصابات، من دون ان يعني ذلك أن الوباء يتفشى على اراضيها بسرعة أكبر.

وقال مدير معهد "اس اس آي" هنريك اولوم في بيان "نلاحظ ارتفاعا مقلقا في عدد الاصابات بأوميكرون في الدنمارك".

واضاف "هناك سلاسل عدوى رصدت فيها المتحورة لدى أناس لم يسافروا أو يخالطوا مسافرين".

واكد ان المعهد يقوم بعمل "مكثف" لتسريع وتيرة ظهور نتائج الفحوص، بحيث تتمكن المؤسسات الصحية من تعقب أثر سلاسل العدوى "في أسرع وقت ممكن".

وتابع "علينا ان نستخدم الوقت الذي نكسبه لتلقيح أكبر عدد من الناس. إن مناعة مهمة تمنح مجتمعنا مزيدا من الصلابة في حال استمر تفشي أوميكرون".

وفي بريطانيا أعلنت السلطات الصحية يوم الأحد تسجيل 86 حالة إصابة جديدة بسلالة أوميكرون، مما يرفع إجمالي حالات الإصابة بالسلالة الجديدة من كوفيد-19 إلى 246 حالة

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

لليوم الثاني على التوالي... بريطانيا تسجل عددا قياسيا للإصابات بكورونا خلال 24 ساعة

منظمة الصحة العالمية: أوميكرون قد تكون أخطر من حيث احتمال تكرار الإصابة لكنها أقل شدة من دلتا

رئيس الاتصالات في الحكومة البريطانية يستقيل من منصبه لينتقل للعمل لصالح دولة خليجية