Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

هجوم صاروخي يستهدف مطار بغداد الدولي ويسبب أضرارا مادية

جزء من حطام طائرة مسيرة مكتوب عليها بالعربية "ثأر سليماني" ملقى على الأرض في مطار بغداد ، العراق. 2022/01/03
جزء من حطام طائرة مسيرة مكتوب عليها بالعربية "ثأر سليماني" ملقى على الأرض في مطار بغداد ، العراق. 2022/01/03 Copyright أ ب
Copyright أ ب
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

ذكرت مصادر أمنية عراقية أن ما لا يقل عن ستة صواريخ استهدفت فجر الجمعة مطار بغداد الدولي، في العاصمة بغداد، مسببة أضرارا مادية بما في ذلك طائرة مدنية كانت متوقفة على أرض المطار.

اعلان

استهدف هجوم صاروخي فجر الجمعة مطار بغداد الدولي، مسببا أضرارا مادية بما في ذلك لطائرة مدنية كانت رابضة على أرض المطار، دون وقوع ضحايا، حسبما ذكرت مصادر أمنية عراقية لوكالة فرانس برس.

وقال مصدر أمني لفرانس برس: "إن مطار بغداد الدولي تعرض فجر اليوم (الجمعة) لهجوم بستة صواريخ أدى إلى وقوع أضرار مادية"، مشيرا إلى أن "طائرة مدنية أصيبت بأضرار بدون ووقوع ضحايا".

وأكد مصدر رفيع في مطار بغداد الدولي لفرانس برس أن "الطائرة المتضررة من طراز بوينغ 767، تابعة للخطوط الجوية العراقية، كانت متوقفة لأغراض الصيانة منذ مدة".

وأكد بيان رسمي للخطوط الجوية العراقية التابعة لوزارة النقل أن "القصف الصاروخي الذي استهدف مطار بغداد الدولي فجر اليوم الجمعة، أدى إلى تضرر إحدى طائرات الشركة الخارجة عن الخدمة الجاثمة في محيط المطار"، مشددا على أن "رحلاتنا المباشرة مستمرة".

ومنذ اغتيال القائد العسكري الايراني قاسم سليماني ونائب رئيس الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس في كانون الثاني/يناير 2020، استهدفت عشرات الهجمات مصالح أميركية في العراق بصواريخ أو طائرات مسيرة أحياناً.

ولا يتم تبني تلك الهجمات عادةً، لكن واشنطن تنسبها إلى فصائل عراقية موالية لإيران، تطالب مراراً بانسحاب كامل القوات الأميركية الموجودة في العراق في إطار التحالف الدولي لمكافحة تنظيم داعش.

وأعلن العراق رسميا في التاسع من كانون الأول/ديسمبر أن وجود قوات "قتالية" أجنبية في البلاد انتهى مع نهاية العام 2021، وأن المهمة الجديدة للتحالف الدولي استشارية وتدريبية فقط.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

أنغولا تطمح إلى استعادة مكانتها كمنتج كبير للبُنّ