Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

استجواب ثلاثة أشخاص شاركوا في مظاهرة أمام منزل الصهر السابق لبوتين في فرنسا

فيلا ألتا ميرا"، مقر شركة تملكها زوجة بوتين السابقة ليودميلا وزوجها الحالي رجل الأعمال أرتور أوكيريتني ببلدة آنغليه في فرنسا.
فيلا ألتا ميرا"، مقر شركة تملكها زوجة بوتين السابقة ليودميلا وزوجها الحالي رجل الأعمال أرتور أوكيريتني ببلدة آنغليه في فرنسا. حقوق النشر  أ ف ب
حقوق النشر أ ف ب
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

عرّفت وسائل إعلام دولية رجل الأعمال شامالوف بأنه صهر بوتين السابق الذي كان متزوجا من كاترينا تيخونوفا الابنة الصغرى للزعيم الروسي.

اعلان

استجوبت الشرطة الفرنسية ثلاثة أشخاص الإثنين بعد اقتحامهم منزلا فاخرا يملكه صهر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين السابق احتجاجا على غزو أوكرانيا، وفق ما أفاد الادعاء العام. وسلمت الشرطة المحتجين الثلاثة الذين تم استجوابهم بتهمة "اقتحام منزل" إنذارات قبل أن يفرج عنهم مساءً.

وكان مكتب المدعي العام قد أعلن في وقت سابق الإثنين عن اعتقال رجلين.

وقال مصدر مقرب من الملف لوكالة فرانس برس إن الرجلين خضعا للتحقيق في واقعة اقتحام "فيلا ألتا ميرا" في منتجع بياريتز الساحلي في جنوب غرب فرنسا والعائدة لكيريل شامالوف.

وعرّفت وسائل إعلام دولية رجل الأعمال شامالوف بأنه صهر بوتين السابق الذي كان متزوجا من كاترينا تيخونوفا الابنة الصغرى للزعيم الروسي.

وأظهر مقطع فيديو على يوتيوب نشره بيير هافنر الذي شارك في الاحتجاج أحد الناشطين ضد بوتين وهو يتجول في المنزل الشاسع الذي يعود إلى أواخر القرن التاسع عشر والمطل على المحيط الأطلسي. وقال الرجل في الفيديو "تم شراء هذا المنزل بالمال الذي سرقه بوتين والمافيا التابعة له من الشعب الروسي".

وأظهر مقطع فيديو آخر رجلا ثانيا يلوح بالعلم الأوكراني من إحدى شرفات المنزل، بينما ظهرت كتابة تقول "بيت الشعب جاهز لاستضافة لاجئين هربا من نظام بوتين".

وفي بلدة آنغليه المجاورة تمت كتابة شعارات بالطلاء الأزرق على منزل فاخر يعود لشركة تملكها زوجة بوتين السابقة ليودميلا وزوجها الحالي رجل الأعمال أرتور أوكيريتني أواخر شباط/فبراير مباشرة بعد غزو روسيا لأوكرانيا.

viber

ومعظم الشعارات التي غطت جدران وبوابات "فيلا سوزانا" الواقعة على الواجهة البحرية حملت إهانات لبوتين.

المصادر الإضافية • أ ف ب

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

بدون تعليق: آثار دمار كبير إثر قصف روسي لمجمع سكني في كييف

الأكبر على الإطلاق.. هجوم سيبراني يعطل مواقع حكومية إسرائيلية

"اعتقدتُ أنها أرادت الجنس".. حكم غيابي بالسجن 10 سنوات على ضابط سعودي لاغتصابه شابة فرنسية