Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

صيني يفوز باليانصيب ويخفي 30 مليون دولار عن زوجته.. فما السبب؟

بطاقة اليانصيب
بطاقة اليانصيب Copyright IVAL LAWHON JR./AP2005
Copyright IVAL LAWHON JR./AP2005
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

قال المليونير الجديد "أنا أعتبر شراء اليانصيب هواية وعائلتي لا تهتم بذلك. كما أنني لا أنفق الكثير من المال عليها، واليانصيب يوفر لي بصيص أمل".

اعلان

عادة، لا يستطيع معظم الفائزين باليانصيب الانتظار لإخبار العائلة بالأخبار السارة. ومع ذلك، قال رجل صيني فاز مؤخرا بمبلغ 30 مليون دولار إنه يحتفظ بالجائزة الكبرى سرا عن زوجته وطفله لأنه لا يريدهما أن يصبحوا كسالى.

فاز الصيني بالجائزة في 24 أكتوبر الماضي بعد أن ذهب الرجل المحظوظ، الذي عرّف عن نفسه باسم السيد لي فقط، لأخذ تذكرة ضخمة بقيمة 219 مليون يوان (حوالي 29.9 مليون دولار) في ناننينغ، قوانغشي، حسبما ذكرت وكالة بلومبرغ.

وذكرت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" أنه توجه إلى مكتب اليانصيب بمفرده وهو يرتدي زي التميمة الصفراء، وهي ممارسة شائعة بين الفائزين الصينيين في اليانصيب الذين يحاولون إخفاء هويتهم عن الجمهور وعن عائلته.

وقال المليونير الجديد وهو يشرح سبب اختياره للثروة وليس الشهرة: "لم أخبر زوجتي وطفلي خوفا من أنهما سيرضيان جدا ويركنان ولن يعملا بجد في المستقبل".

نسخة قوانغشي من اليانصيب الصيني، التي تستخدمها الحكومة المركزية الصينية لجمع الأموال لبرامج الرعاية الاجتماعية والثقافية، تعمل من خلال جعل اللاعبين يختارون ستة أرقام على الكرات الحمراء وواحد على كرة زرقاء.

ويدعي السيد لي أنه اختار نفس الأرقام التي كان يلعبها منذ سنوات: 2 و15 و19 و26 و27 و29 و2، قائلا "لقد فزت فقط ببضع عشرات من اليوانات في الماضي".

وتابع "أنا أعتبر شراء اليانصيب هواية وعائلتي لا تهتم بذلك. كما أنني لا أنفق الكثير من المال عليها، واليانصيب يوفر لي بصيص أمل".

ومنذ ذلك الحين، تبرع الفائز بخمسة ملايين يوان (حوالي 680 ألف دولار أمريكي) للأعمال الخيرية، لكنه لم يقرر بعد ما سيفعله بباقي جائزته.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

"اف بي اي" تحدد هوية ضحية وُجدت مقتولة على شاطئ أميركي قبل نصف قرن

إسرائيل تغلق معبر بيت حانون بوجه فلسطينيين مرضى

شاهد: احتجاجاتُ إيران تتواصل رغم القمع والمظاهراتٌ تصل إلى الجامعات