قال المتطوع إيلي فيش: "أنا من لواء باتالون 13 غولاني. في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، قُتل 41 من أصدقائي".
قام عشرات الآلاف من المتطوعين بالتسجيل في جميع أنحاء إسرائيل ليحلوا مؤقتًا محل العمال الأجانب الذين قُتلوا أو اختُطفوا أو أُجبروا على الفرار بعد هجمات حركة حماس، إضافة للأعداد الكبيرة من العمال الفلسطينيين الذين ألغيت تصاريح عملهم في بلدات غلاف غزة.
وقال المتطوع إيلي فيش: "أنا من لواء باتالون 13 غولاني. في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، قُتل 41 من أصدقائي".
وأضاف: "أريد أن أتذكر أصدقائي، وألا أتوقف عن الحديث عنهم وأن أساهم وأساعد قدر استطاعتي. لقد غيرتني هذه الحرب كثيراً وجعلتني أرغب في إصلاح نفسي".