Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

3 جرحى إثر هجوم بسكين بمحطة قطارات في باريس والشرطة تعتقل المشتبه به

جنود يقومون بدورية داخل محطة ليون بعد الهجوم في باريس
جنود يقومون بدورية داخل محطة ليون بعد الهجوم في باريس حقوق النشر  AP Photo
حقوق النشر AP Photo
بقلم: يورونيوز
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

قال قائد شرطة باريس إن الرجل الذي أصاب 3 أشخاص في هجوم بالسكين والمطرقة ربما يعاني من مشاكل في الصحة العقلية.

اعلان

وبحسب المعلومات الأولية، الهجوم الذي وقع في القاعة رقم 3 من المحطة، أدى إلى إصابة شخص بجروح خطيرة، كما أصيب اثنان بإصابات طفيفة.

وقالت السلطات إن الرجل، الذي كان يحمل أوراق إقامة إيطالية وأدوية تشير إلى أنه يخضع للعلاج، تم احتجازه بعد الهجوم الذي وقع الساعة 7:35 صباحا في إحدى قاعات المحطة.

وقال لوران نونيز، قائد شرطة باريس والمسؤول أيضاً عن العملية الأمنية التي ستجرى في الفترة من 26 يوليو/تموز إلى أغسطس/آب، فترة الألعاب الأولمبية في باريس: "يبدو أن هذا الشخص يعاني من مشاكل نفسية".

وبينما أكد نونيز أن تحقيقات الشرطة لا تزال في مراحلها الأولى، قال: "لا توجد عناصر تدفعنا إلى الاعتقاد بأن هذا قد يكون عملاً إرهابياً".

وقال نونيز إن المشتبه به هاجم المارة بمطرقة وسكين، مما أدى إلى إصابة شخص واحد واثنين آخرين بجروح طفيفة. وأضاف أن شخصا رابعا أصيب بصدمة شديدة يمكن اعتباره أيضا مصابا بجروح طفيفة.

وقال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، على منصة "إكس": " هذا الصباح في محطة ليون، طعن شخص 3 أشخاص بسكين قبل أن يتم القبض عليه. أصيب شخص واحد بجروح خطيرة. واثنان آخران بجروح طفيفة. وقد تم الاعتناء بهم من قبل فريق الطوارئ. شكرا لمن استطاع إيقاف مرتكب هذا العمل غير المحتمل". 

وأشارت الشركة المسؤولة عن القطارات الـ"أس أن سي أف" (SNCF) على منصةأكس، " تتدخل الشرطة حاليا في القاعة رقم 1 و3 مما يجعل الوصول إليها غير ممكن مؤقتًا".

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

فرنسا تحذّر إسرائيل من ضم الضفة الغربية وتكشف عن عشر دول ستعترف بالدولة الفلسطينية الاثنين

توقيف مشتبه به في هجوم باريس 1982.. وماكرون يشيد بتعاون السلطة الفلسطينية

إضراب 18 سبتمبر في فرنسا: كيف ستتأثر الحياة اليومية لسكان المدن الكبرى؟